الصفحه ١٦٣ :
التعذيب ، فهو في
هذا الحال مع ما له من أسباب التشويش والاذلال هل يعجب من نفسه مع كونه مسجوناً
الا
الصفحه ٣٢٩ : يخلّص الناس بظهور قائمهم عنهم. (١)
ومنهم الوعّاظ ، فمنهم المتكلّم في
شرائف الملكات ومرغّب الناس في
الصفحه ٣٣٩ : ، لوصولهم
إلى ماكانوا يفقدونه في دار الدنيا من نعيم الجنان وخلاصهم عن أهوال يوم القيام
ويؤيّده سوق الآية كما
الصفحه ٥٢٧ : صلىاللهعليهوآله
: « من أصبح آمناً في سربه ، معافىً في بدنه وعنده قوت يومه فكأنّما حيزت له
الدنيا بحذافيرها
الصفحه ١٤٠ : والفضائل والمعاصي والرذائل ، فيتفحّص في كل يوم وليلة كما
أشرنا إليه عن حال قلبه وكلّ عضو من أعضائه فإن وجد
الصفحه ٣٠٠ :
جاهه خصوصاً ، وصار سبباً لسلب اعتقاده بما توهّمه لذّة وفتور رأيه فيما كان يسعى
في طلبه وقوي إيمانه
الصفحه ٤٨٨ : السلف : من حسن الرضا أن لايقول هذا يوم حارّ ، وأنّ العيال تعب ومحنة ، وأنّ
في العبادة ونحوها كلفة ومشقّة
الصفحه ٦٤٤ : موسى عليهالسلام فلم يعرف ،
فبينما هو ذات يوم في الطريق إذاً بعبد أسود قد استقبله وبين عينيه تراب من
الصفحه ١٩٨ :
فصل
الرفق هو اللين في الحركات والأقوال ،
وقريب منه حسن الخلق ، وهما من نتائج الحلم ، والأخبار في
الصفحه ٣٨٤ : ». (١)
وقال صلىاللهعليهوآله
: « من أذلّ عنده مؤمن وهو يقدر على أن ينصره فلم ينصره أذلّه الله يوم القيامة
الصفحه ٤٧٩ :
عرفت الغضب في وجهي
قالت : لاتعجل عليّ يامولاي! أجلستني في موضع لم أرفيه ذاكراً لله تعالى فخفت أن
الصفحه ٦٣٢ :
شيء : ما سبب حالك
في هذه المحبّة قال : سمعت يوماً محبّاً يقول لمحبوبه : أحبّك والله بقلبي كلّه
الصفحه ١٢٧ : الغير
أو جده في كتابه تقليداً ، إذ لاحجّة في كلام الغير ولا في فعله ، سيّما مع كثرة
الحوادث من الأغراض
الصفحه ١٨٧ :
(
ولسوف
يعطيك ربّك فترضى ). (١)
ففي الخبر : « لا يرضى وواحد من أمّته
في النار ». (٢)
وما ورد
الصفحه ٤١١ : آمنه الله من فزع يوم القيامة ». (٤)
ومن جملة إتمامه أن لايتكلّم بين يديه
الا بإذن.
قال النبي