الصفحه ٨٦ :
قد أشرنا إلى أنّ العلم بالفضيلة
ومحاسنها أعون شيء على إزالة ضدّها ، فإنّ تقوية أحد الضدّين يوجب
الصفحه ٦٧ : جميعها.
فصل
قالوا كثيراً ما تظهر آثار أصحاب
الفضائل في أرباب الرذائل فيما يصدر عنهم من الأفعال
الصفحه ٢٧٥ : الحسرة والألم مؤثرا لنفسه ما يريده لأعدائه من الحزن والغمّ والتعرّض
للافتضاح ديناً ودنيا من دون فائدة
الصفحه ٢٧٨ :
السالك حينئذ إلى
المقصد والمشتغل بعلم السلوك الصعب الذي نحث عليه من أوّل الكتاب إلى تاليه
الصفحه ١٨٩ : اعتداله
فيهما له أصوب وأرجح.
ومنه يعلم أن الرجاء أصلح لمن ضعفت نفسه
عن القيام بآثار الفضائل المستحبة
الصفحه ١٥ : المقدّمة
أنّه كتاب مستقلّ ، قال : « منها (أي من كتب الأخلاق) ما ألّفه بعض فضلاء عصرنا
الأعلام وسمّاه بجامع
الصفحه ٤٤٥ :
المنكرات وإن أمكن استعلامها من الكتب الفقهية لاشتمالها عليها الا أنّها متفرّقة
في أبوابها ويعسر الاطّلاع
الصفحه ٦٦ : يكون إحسانه
خالياً عن المّن والأذى.
والتودّد ، أي طلب مودة الأكفاء من أهل
الفضل بحسن اللقا
الصفحه ٥٥٠ :
(
قل الله ثم
ذرهم )
(١) فإنّ الله
وغيره لا يجتمعان في قلب واحد.
(
ما جعل
الله لرجل من قلبين في
الصفحه ٢٢٧ : المحرّمة ، وقد ورد النهي من كلّ منها بخصوصه ،
وفصّلت أحكامها في الكتب الفقهية فلا حاجة إلى ذكرها
الصفحه ٣٠٠ : ونفذت بصيرته في تحصيل اللذّات الحقيقية الدائمية وترك
الالتفات إلى هذه اللذّات الدنية الدنيوية. وكلّ من
الصفحه ٥٣٤ :
وهي وإن كانت من حقوق الله اللازمة
مراعاتها في تحقّق معنى الفضيلة الرابعة أي العدالة كسائر ما
الصفحه ٢٦١ :
شبهة ولعلّه لكراهته
، والمكروه يشبه المحرّم.
أو لوا حقه كبيع العنب من الخمّار وغيره
ممّا يفضى
الصفحه ٤٣ : الخيرات الجامع لأنواع الفضائل الكامل بذاته
المكمّل لغيره الموسوم بخلافة الله تعالى المشغول بإصلاح خلق الله
الصفحه ٤٢ : ذاتي الشرف كالعقل والحكمة ، أو ممدوح
كأنواع الفضائل والأفعال الجميلة ، أو خي بالقوّة ، وهو الاستعداد