الصفحه ٦٩٧ :
تلك الحالة من دون رجوع لأحدهما الى الآخر ومضاجعة ، فهذا الشكر أفضل من الصبر
بمراتب شتى. منه عفي عنه
الصفحه ١٠ :
هادياً من الهادين ومروّجاً للدين جامعاً للمعقول والمنقول ومشتهراً في المهارة في
الأصول ، من تلامذة شيخ
الصفحه ٢٢ : والعقول
الفائقة ، فاهدنا اللّهمّ إلى صراطك المستقيم ، وأعذنا من شرّ الشيطان الرجيم ،
وابعثنا من فراش
الصفحه ٤١ :
وتجاذب ، فتؤدّي إلى
انحلال الآلة وهلاك النفس وقوامها (
وقد خاب من
دسّيها )
(١) ، وهي
المعبّر عنها
الصفحه ٤٥ : ينتفي عنه الوارض النفسانية ويصفو عن الشهوات الرديّة ، ويمتلأ قلبه من شعائر
الله ومعرفته وحبّه والانس به
الصفحه ٦٥ : المناعة مع
القدرة من دون اضطراب.
والدعة ، أي تملّك زمام النفس حين تحرّك
الشهوة.
والصبر ، أي إجبار
الصفحه ٩٢ :
وانسدّت حينئذ أبواب
الملائكة ، وامتلأت جوانبها من الظلمات ، وانطفت أنوار اليقين والايمان ، وصارت
الصفحه ٩٥ : على حديث النفس وما
يترتّب عليه من الميل يقيناً لعدم ترتّب أثر فعلي عليه ، ولخروجه عن الطاقة
البشريّة
الصفحه ١٠٢ :
القوى الثلاثة
كالعلم ، أو لاترضى به شيء منها كالجهل ، أو ترضى به العاقلة دون الاخريين
كالمكاره
الصفحه ١٢٩ :
فكذا يقال كثير
اليقين بكثرة متعلّقاته ، وبالخفاء والظهور ، فإنّ اليقين بالبديهيّات أوضح منه
الصفحه ١٨١ :
نفسه نقص وعجز ، ينشأ من الجهل بعاقبة الأمور والشكّ فيها ، وإنما يعدّ كمالاً
بالنسبة إلى ما هو أعظم
الصفحه ٢٦٠ : في وقوع نجاسة فيه وإن جاز التهجّم فيه في ظاهر
الشرع ، لكن تركه من الورع ، أو يظنّ بالمحلّل ظنّاً
الصفحه ٣٢٧ : أحد ، (
ولا يجزي
والد عن ولده ) (٥)
بل ( يفرّ المرء من أخيه
وأمّه وأبيه ) (٦)
ولا شفاعة الا مع حصول
الصفحه ٣٢٨ : الفقهيات أو بعضها أو
بعضها كالمعاملات أو مع مقدّماتها القريبة كأصول الفقه معرضاً عمّا خلق لأجله من
المعارف
الصفحه ٣٤٣ : صلىاللهعليهوآله بصدق الحديث وأداء الأمانة ». (٢)
والأخبار كثيرة لاتحصى.
وله أنواع :
منها : الصدق في