الصفحه ٤٢٩ : قيّماً لهم فيما أتاك من العلم ، وفتح لك من خزائنه ، فإن
أحسنت في تعليم الناس ولم تخرق بهم ولم تضجر عليهم
الصفحه ٤٤٧ : . وكذا كل بيع فيه كذب وتلبيس.
أو بالعرض كتضييق المكان على المصلين
وتشويش صلاتهم عليهم.
ومنه تمكين
الصفحه ٤٤٨ : وطرح الكناسة على جوادّ الطرق وتبديد قشور البطّيخ أو رشّ الماء بحيث يخاف
منهما التزلّق وإرسال الماء من
الصفحه ٤٥٢ : أو حجاب فرأى محبوبه مشرفاً على الهلاك حيث تشتعل نيران الحبّ في قلبه ،
فينبعث منه إرادة النهوض للتدارك
الصفحه ٤٦٠ :
والا فالقبول ممّا
سبق به القضاء (
قد أفلح من
زكّيها )
(١) ( وهو الّذي يقبل التوبة عن عباده
الصفحه ٤٧٠ :
(
اليوم تجزى
كلّ نفس بما كسبت لاظلم اليوم
). (١)
فيطالبون بمثقال ذرّة من الخطرات ،
ولاينجيهم
الصفحه ٤٧٣ : على حدّ الاعتدال
ملتفتة إلى الأعمال والأحوال الا أنّه غلب عليهم الحياء من الله تعالى ، فلا
يقدمون ولا
الصفحه ٤٧٩ :
يخسف بي ذلك الموضع ، فتعجّبت منها وقلت : أنت حرّة لوجه الله ، فقالت : ساء ما
صنعت ، كنت أخدمك فيكون لي
الصفحه ٤٨٠ : ، وإعراضك عن الآخرة كالمستخفّ المستحقر ، أما تدرين أنّ المنافق
في الدرك الأسفل من النار؟
ويحك! ما أجهلك
الصفحه ٤٨٦ : له من دون
واسطة بإرادته واختياره ومخلوق له تعالى بوساطة العبد كما في سائر الموجودات ، لا
أنّه ليس له
الصفحه ٥٠٩ :
جوابه ، وكذا كلامك
الثاني فإنّ مرادنا من الشكر صرف نعمة الله في جهات محبّته ، فإذا تحقّق ذلك حصل
الصفحه ٥١٠ : يعبّر عنه ... بقناء النفس أي استغرق في جلال الله
وصفات كبريائه فلا يرى في الكون الا وجوده وآثار وجوده من
الصفحه ٥٢٣ : طباع الوحوش لتبدّدوا وتباعدوا ولم ينتفع بعضهم من
بعض ، ولمّا كان في جبلّة الانسان الحسد والعداوة
الصفحه ٥٣٢ :
يدي المنعم وتلقّي
النعم بحسن القبول واستعظام ما صغر منها وشكر الوسائط بقوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٣٥ : يتركه موافقاً لغرضه أو منافياً.
ثم الباعث قد يكون متّحداً كالانزعاج
الحاصل من مشاهدة السبع مهتجماً