الصفحه ٦٤٣ :
من الانكشاف ومطالعة الجمال الحاضر المكشوف له من دون التفات إلى ما لم يدركه سمّي
استبشاره بذلك أنساً
الصفحه ٦٥٩ : .
ولكن أقول : هو تنبيه عليه وفرق بين
تغيير الظواهر الى البواطن ، وبين التنبيه الى البواطن من ذكر الظواهر
الصفحه ٦٧٠ : حقه فيها كما سيجيء في بحث اليقين. منه عفي عنه.
( ٢٦ )
ص ١٠٦ س ٩
فاعلم ان تحصيل حقيقة الايمان
الصفحه ٦٩٨ :
لأن حاصله كون
الكثير خير من القليل وليس كذلك فان نية أعمال الصلاة قد لا تدوم الا في لحظات
معدودة
الصفحه ٢١ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله الذي بدء خلق الإنسان من طين
، ثمّ جعل نسله من سلالة من ما
الصفحه ٣٧ :
أنّ جلاً زال عن
خلقه فلا تصدّقوه ، فإنّه سيعود إلى ما جبل عليه ». (١)
وفيه أنّ توابع المزاج من
الصفحه ٣٨ : ممنوع ، غاية ما هناك كون بعضها عسرة الحصول
صعبة القبول على مقتضى الأمزجة ، والمقتضى ليس من اللوازم كما
الصفحه ٦٠ : يمينه وعن شماله وقال : هذه سبل على كلّ سبيل منها
شيطان يدعو إليه ، ثمّ تلا هذه الآية :
(
أنّ هذا
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام في من شكّ في الله تعالى قال : « كافر
، قال : فشكّ في الرسول ، فقال : كافر ، ثمّ التفت إلى زرارة
الصفحه ١٠٤ :
الانسان وخستّه في
بدو خلقته ، ونهاية شرفه وجلالته في خاتمته ، فلو كان شيء أشرف من العلم كان أحرى
الصفحه ١٠٦ :
هذا عمّن تأخذونه ...
الحديث. (١)
والأخبار أكثر من أن تحصى وأظهر من أن
تخفى.
قال بعض العلما
الصفحه ١٠٩ :
الآخرة ، خلقت
ليتزوّد منها ما يصلح للوصول إليها ، فلو تناولها الناس بالعدل انقطعت الخصومات
الصفحه ١٥٢ : عليهالسلام : « لاتظنّن بكلمة خرجت من أخيك سوءاً
وأنت تجد لها في الخير محملاً ». (٣)
ويتبعه الغيبة والحقد
الصفحه ١٨٦ : : « ليس من عبد مؤمن الا وفي قلبه
نوران ، نور خيفة ونور رجاء ، لو وزن هذا لم يزد على هذا ». (٢)
ثم إنّه
الصفحه ١٩٧ : به بقوله : ( والكاظمين الغيظ
). (٢)
وعن النبي صلىاللهعليهوآله
: « من كظم غيظاً ولو شاء أن