الصفحه ٦٥٧ :
المثل ، اذا لا
مشاركة له في الحقيقة ، لا عن المثال فانه ليس من حقيقة الممثل له ، فللنفس
الانسانية
الصفحه ٦٦٧ :
في الآفاق والأنفس
من عجائب صنعه والاستدلال بها على معرفة صانعها والاجتناب عن النظر الى محارمه
الصفحه ٦٧٨ : الحس وتوجهت الى جناب
القدس فلم يتفرغوا لتدبير المعاش وحفظ النظام وهم صنف من المتصوفة والحكماء ومن
الصفحه ٤٦ : عليهالسلام
:
« عجبت من قوم يطلبون الراحة في الدنيا
مع أنّها مخلوقة في الآخرة ». (١)
وأيضاً فإنّ اللذّة
الصفحه ٦١ :
الحقيقي بين الطرفين
الذي لا ميل له إلى أحد الجانبين ، وهو أدّق من الشعر ، والذي يطلب غاية البعد من
الصفحه ٩٣ :
العاقلة ، فإنّها
مبادي اليقينيات كالعقول والنفوس المجرّدات ، والنظر إليها بعين الغفلة الحادثة
منه
الصفحه ١١٥ :
: تقليل علائق الدنيا والبعد عن الأهل
والوطن ، إذ ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه.
وثالثها
: أن
الصفحه ١١٩ :
: كونه كالوالد للمتعلّم في المحبّة
والنصح والشفقة ، فإنّه يقصد إنقاذه من الهلكة الاخرويّة التي هي أشدّ
الصفحه ١٢٦ :
والتواضع
، من قوله : ( واخفض جناحكم لمن
اتّبعك من المؤمنين ). (١)
وحسن
الخلق ، من قوله : ( فبما
الصفحه ١٤٦ :
ثم مما يعلمّ أغلب أفراد النوع الانساني
منه خوف الموت ، ولعلّذة من قبيل الاولى والباعث الكلّي له
الصفحه ١٥٤ : عليهالسلام : « أنّ الغضب مفتاح كلّ شرّ ». (١)
وعن الباقر عليهالسلام : « الغضب جمرة من الشيطان [ توقد ] في
الصفحه ١٨٣ :
اقترفتموها
وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحبّ إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله
فتربّصوا
الصفحه ٢١٧ :
خصلتان القناعة المحمودة
والحرص المذموم ، ويترتّب على الحرص الانهماك (١)في
الصناعة والطمع من الناس
الصفحه ٢٢٤ : عنهم من الحكايات.
وعن بعض الأكابر : أنّ الحرّ من
لايتوكّل على الله.
ومعناه أنه لا يطلب ما لا
الصفحه ٢٦٧ : .
وأمّا عطايا الحكّام فهي وإن دلّ
الإجماع والنصوص من طريق أهل البيت عليهمالسلام
على جواز أخذها ولو علم