الصفحه ٢١٩ : المنافي لقوّة اليقين.
فظهر أنّه كحيّة فيها سمّ وترياق ،
فلابدّ للعاقل من معرفة غوائله حتّى يحترز من
الصفحه ٢٢٨ :
وحكايات البدع من غير إفادة الردّ والنقص.
وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « أعظم الناس خطاء يوم
الصفحه ٢٣٦ : الله من غير تأسّف على فوتها ، ولا إعجاب في تركها ، ولا انتظار فرج منها
لا طلب محمدة عليها ، ولا عرض بها
الصفحه ٢٣٩ :
واجده ، ومن البيّن
أنّ الغناء من أشرف الصفات ، كيف وهو صفة وجود وكمال وهما من لوازم وجوب الوجود
الصفحه ٢٥٧ :
الا وهم مشركون ،
فيقولون من ضعف يقينهم : لولا فلان لهلكت ، لولا فلان ما أصبت ، كما ورد عن الصادق
الصفحه ٢٦٤ : تبيّن أنّ الاشتباه إنّما هو
في كون هذا الفرد الخارجي من أفراد الحرام الواقعي أو الحلال الواقعي ، ولذا
الصفحه ٣١١ : كان ما يستند إليه الأشياء بالنهج المذكور أتمّ
منه وأقوى وأكمل وأبهى ، تيقّن بأنه ليس في عالم الوجود
الصفحه ٣٢١ :
وإن أردت اختبار الناس أو نفسك في مقدار
طول الأمل فاعتبره بما يصدر من الأعمال في جمع أسباب المعاش
الصفحه ٣٥٥ : المتوقّفين على قلّة التعلّق بالدنيا من أوّل الفعل إلى آخره ، وعدم
الاخلال بوظائفها وآدابها ، وعدم إبطال
الصفحه ٣٥٨ :
حرير لحظة أكثر ثواباً من الصبر على موت أعزّة الأولاد بعيد.
وكذا القول بأنّ الصبر على فقد درهم
أكثر
الصفحه ٣٥٩ :
الله والتشكّي عند
الغير على أمر غير مقدور له حادث منه تعالى ، قسراً ، بل الصبر على الطاعة أيضاً
الصفحه ٣٧١ :
فرارك من الأسد ،
حيث لاترى منهم الا مايغفلك عن الآخرة ويهوّن عليك المعصية ، ويضعّف رغبتك في
الطاعة
الصفحه ٣٧٣ :
الأغراض الفاسدة ، فالاعتزال قبل التعلّم اللازم تضييع للأوقات بما لا ينفع بل
يضرّ ، بل يحسب (
من الذين
ضلّ
الصفحه ٣٨٠ : وجهه وطلب عثراته والتجسّس عن عوراته وإظهارها عند الناس.
وقد ورد في خصوص كلّ منها الذمّ الشديد
في
الصفحه ٣٨٤ :
عليه كذا ، أو مسكين
فلان فقد ابتلي بكذا ، وهو كاذب فيما يظهره من التأسّف والدعاء ، وهي تشمل