الصفحه ٥٢٥ : الأجفان مع
دقّتها وإلى الأفخاذ مع غلظتها وإلى الحدقة مع صفائها والعظم مع صلابته مايليق
بكلّ منها قدراً
الصفحه ٥٣٨ :
عن الميل إلى الآخرة لضعف يقينه ، فكيف يجوز إمداده بنوع علم يتمكّن معه من الوصول
إلى شهواته ، فإذن
الصفحه ٥٤٧ : الشيطان : تفكّر في عظمه الله وجلاله ومن أنت واقف
بين يديه واستح من أن ينظر إليك وأنت غافل عنه ، فيحضر بذلك
الصفحه ٥٤٩ :
يحصل له تلك المرتبة
لم يتمكّن من الإخلاص الحقيقي الغير الممزوج بشيء من شوائب الرياء ولو بأنواعها
الصفحه ٥٦٠ :
لا يقدر عليه الا الأقلّون ، ولعدم التمكّن سقط الوجوب الا عن القدر المقدور
للجميع وهو الجزء اليسير من
الصفحه ٥٧٠ : .
وإذا قلت : « مالك يوم الدين » فاستشعر
من قلبك التعظيم والخوف ، إذ لا مالك الا هو ، ويوم الجزاء هائل
الصفحه ٥٩٦ :
فرائض الله وسنن
نبيّه ، وما يجب عليك من الأدب والاحتمال والصبر والشكر الشفقة والسخاوة وإيثار
الزاد
الصفحه ٦١٨ : كذلك كاختلاف النبات باختلاف البذور بسبب
قلّتها وكثرتها وحسنها وضعفها وقوّتها فكما أنّ في الدنيا من يؤثر
الصفحه ٦٦٦ :
الحقيقة لذاته وبهجته
منه في الحقيقة. قرأ القاري : يحبهم ويحبونه. فقال الشيخ أبو سعيد : الحق يحبهم
الصفحه ٦٧١ :
ثابت وفرعها في
السماء. انتهى (١).
ونحن جربنا أن كلمات المرتاضين من أهل
القلوب لها تأثير خاص في
الصفحه ٦٨٤ :
مخلص منها للأغلب ولذا
فسر قوله تعالى : (
ولا تحملنا
ما لا طاقة لنا ) بشدة الشهوة ، وقوله تعالى
الصفحه ٦٩٢ :
بمعناه وبحقيقته بما
سكن اليه النفس كسائر ما يدعونه (١)
ويشترطون فيه المكاشفة الحاصلة من المجاهدات
الصفحه ٦٩٤ :
الغزالي في ابتنائه
على كون الأفعال من الله تعالى بلا استناد الى العباد وانكار لكون المعاصي شرورا
الصفحه ٢٧ : الفقه ، ولكن جملتها
مقصورة على الوضع تتقلّب بتقلّب الأيّام وتتبدّل بتبدّل أهل الملل والنحل والدول
من
الصفحه ٤٠ :
ما هو كمال لها من
الاتّصال بعالم الملكوت ، والتشبّه بالملائكة المقدّسين ، والأوليان تبعثانها على