الصفحه ٢٥٤ :
الفقير منه وأمن
المعطي من الرياء ، كما ورد النصّ به ، وإسراره بمندوبها ، كما ورد أيضاً الا مع
الصفحه ٢٥٦ :
تحبّون
). (١)
وقد ورد في الأخبار التماس الدعاء من
الفقراء ، وأنه يستجاب لهم فيكم ولايستجاب لهم
الصفحه ٢٨٢ :
أو فعلاً أو إيماءاً
على وجه يضحك منه الناس نوع من الأذية والاهانة. وتنبيه الناس على عيوب المستهزى
الصفحه ٣٢٢ : الموت حقّ منزلته من عدّ غداً
من أجله ». (١)
وكيف لا يكون كذلك وهو في كلّ آن يمضي
من عمره يقرب من
الصفحه ٣٣٥ :
والمدارس والرباطات
وغيرها بالأموال المحرّمة ، بل في الأراضي المغصوبة من دون باعث سوى الريا
الصفحه ٣٣٨ :
وممّا ذكر يظهر علاجه العلمي مضافاً إلى
التذكّر لما ورد في مدح ضدّه من الآيات والأخبار ، ودلّ عليه
الصفحه ٣٧٧ :
: « المسلم من سلم المسلمون من يده ولسانه ». (٢)
و « المؤمن حرام على المؤمن أن [ يظلمه
أو ] يخذله أو يغتابه
الصفحه ٣٨٦ : صار حقداً
ثابتاً فيدعو إلى ذكر المساوي دائماً ، فهما من أعظم دواعيها.
أو موافقة الأقران ومجاملة
الصفحه ٥٠٧ :
ويحزن عن كلّ نعمة
ملهية له عن ذكر الله وصادّة له عن سبيله ، ولا يدرك هذه المرتبة من انحصرت لديه
الصفحه ٥٣٧ : من جملة الميل إلى الدنيا ، وبه يظهر سرّ ماورد من « أنّ من همّ بحسنة ولم
يعملها كتبت له حسنة
الصفحه ٥٨٨ :
سترة من آفات الدنيا
وحجاب من عذاب الآخرة ، فإذا صمت فانو بصومك كفّ نفسك عن الشهوات وقطع الهمّة عن
الصفحه ٦٣٢ : بمحبّ مع من هو أحبّ إليه منه.
ومنها : أن يكون مشفقاً على جميع عباد
الله رحيماً عليهم شديداً على عداوة
الصفحه ٦٦٣ : في الآخرة مع وجود
نظيره في الدنيا فقد روي أن بعض من غلب عليه الوجد تعدى على النار وعلى اصول القصب
الصفحه ٦٨٩ :
كان من أصحاب موسى عليهالسلام وكان أبوه من أصحاب فرعون فلما لحقت
خيل فرعون موسى تخلف عنه ليعظ أباه
الصفحه ٩٨ :
والتخفيف فكيف
يؤاخذو برذائل ملكاتهم وأعمالهم وأعمال قلوبهم مع ما ذكر من شدّة صعوبتها؟ فإذا لم