الصفحه ٢٢٣ : نظره دائماً إلى من هو دونه ، دون من هو فوقه ، حتى
يحصل له الرغبة في التشبه به.
قال أبوذر
الصفحه ٢٤٣ : الأنبياء
والأولياء من أمتعة الدنيا وإعراضهم عنها وترجيحه فقدها على وجودها ، فإنّ شأن
أرباب الهداية من
الصفحه ٢٤٧ :
إلى نقص في العقل أو
الدين يكون من الرذائل ، فكذا الفقر ، ولذا ورد في ذمّه من الأخبار ما لاتحصى
الصفحه ٢٧٩ : حسداً مذموماً وإن منعه العقل عنه
لكن يجد من طبعه الفرح والسرور بزوالها عنه كان أيضاً حسداً مذموماً الا
الصفحه ٣١٧ :
فصل
النفاق إن فسّر بمخالفة السر للعلن
مطلقاً فهو أعمّ من الرياء مطلقاً ، وإن فسّر بمخالفته له في
الصفحه ٣٣٠ :
الأخبار الغريبة ،
وتلفيق الحكايات العجيبة حرصاً منه على حصول وقع لمقالته في الصدور مع أنّه في
غاية
الصفحه ٤٣٧ :
ولو بالقصد ،
وتعليمه ونصحه حيث إنّ حاجته إلى العلم أكثر من المال ، فإن كنت غنيّاً فيه لزمتك
الصفحه ٤٥٧ :
عمر نوح من غير مهلة
وتأخير ، فإنّ العاقل إذا ملك جوهرة نفيسة فضاعت منه من غير فائدة بكى عليها
الصفحه ٥٥٣ : مولانا الصادق عليهالسلام في مصباح الشريعة ما يستنبط منه هذه
الإشارات مع زيادات أخر تظهر على من راجعه
الصفحه ٦١٣ : وأشرف
وأبهى من خالق الأشياء ومكمّلها ومبدعها ومدبّرها ومزيّنها؟
وهل يمكن أن تكون حضرة أعظم في البها
الصفحه ٥٨ :
اجتماعها وامتزاجها
وتسالمها ، وهي عين الهيأة الحاصلة من تعديل القوّة العملية ، فهي بسيطة على
الصفحه ٧١ :
الأبدّية والأنوار السر مدّية ، ممّا تدهش من تصوّرها عقول العقلاء وأفهم الحكماء
الألبّاء وممدّمها في كلّ
الصفحه ١٤١ :
مستقيماً على وسط
العدالة وملازمة الطاعة والعبادة المطلوبة منها وهاجرة من كلّ رذيلة ومعصية منهية
الصفحه ١٥٥ :
الأحبّاء ، وغير
ذلك.
والعجب ممّن يدّعي أنه من فرط الرجولية
مع ما يشاهد من أنّ ظهور آثاره في ذوي
الصفحه ١٦٢ :
فلا يليق العزّة والعظيمة إلّذا به.
ثم نفسه ثانياً من كونه عدماً محضاً
واحتياجاً صرفاً ، وأنّ