الصفحه ١٥٦ : :
منها : إزالة أسبابه من العجب والكبر
والحقد والغدر واللجاج والخصومة والمزاح والمراء ، لأن كلّ حادث يحتاج
الصفحه ١٦٨ :
ذكرناه من الرجال.
بر مال وجمال خويشتن غرّه مشو
كان را به شبى برند واين را
الصفحه ١٧٥ : الغضب القساوة أي ملكة
عدم التأثّر من تألّم أبناه النوع. ويترتّب عليها من الصفات الذميمة الظلم
والايذا
الصفحه ٣٨٥ :
وأوحى الله إلى موسى عليهالسلام : « أنّ من مات تائباً من الغيبة فهو
آخر من يدخل الجنّة ، ومن مات
الصفحه ١٢٧ :
فيخبر بأعداد من بقي منهم ، ولايخبر بأسمائهم ، وكان عمر يسأله عن نفسه هل يعلم به
شيئاً من النفاق؟ وكان
الصفحه ١٤٩ :
ومكارهها ، فيفرح
وينشط بوجدان الاولى ويحزن من فقدانها ، ويجزع من عروض الثانية ، ويعجز عن تحمّلها
الصفحه ١٦٦ :
ولا يلزم منه سلب الاختيار كما حقّق في
محلّه.
وإن كان من حسبه ونسبه تأمّل أوّلاً في
أن إعجاب
الصفحه ١٧٤ :
فصل
العصبيّه أي حماية المرء لنفسه أو ما
ينسب أليه من الدين والاتباع قولأً وفعلاً ، فإن لم يكن
الصفحه ٢٣٨ :
من الكمالات
المقتضية له فهو من نعمائه سبحانه الغير المنافية للزهد ، فإنّ جاه الرسول الله
الصفحه ٢٤٤ :
والشكوى من الله
تعالى ، بل الكفر في بعض الأشخاص ولذا قال تعالى في خبر المعراج : « يا محمّد! إنّ
من
الصفحه ٢٥٢ : على
ذلك ، لكني أربك أريك منزلة من منازله جليلة عظيمة [ فضلته ] عليك بها وعلى جميع
خلقي ، فكشف له عن
الصفحه ٣٠٣ :
على من كان قصده
الاحسان وأحسن إليك ، فبالحريّ أن تجتهد في إزالة ما هداك إليه من عيوبك.
وإن كان
الصفحه ٣٠٧ :
وبهذا يظهر أنّه لو كان سروره من ظهورها
ابتداء لأحد هذه المقاصد الصحيحة لم يضرّ أيضاً.
وهذا كما
الصفحه ٣٣٣ : ،
ووالملازمة في عين الشهود ملفّقاً من الطامّات كلمات مزخرفات ، زاعماً أنّه المطلع
على عالم الملك والملكوت ، بل
الصفحه ٦٣٤ :
يرزقه ذرّة من
معرفته ، ففعل ذلك فهام في الجبال وحار عقله ووله لبّه وبقى سبعة أيّام شاخصاً
لاينتفع