الصفحه ١٥٧ :
وكون قدرته الضعيفة
من مواهبه تعالى أحقّ بترك الغضب ، واللائق بحالة استعمال الحياء والأدب.
ثم في
الصفحه ١٦٠ : فصارت عداوة ظاهرة ، وهو
من المهلكات العظيمة ، ويلزمه من الآفات الحسد والهجرة عن المحقود وأذيته بالضرب
الصفحه ١٦٩ :
اين دغل دوستان كه مى بينى
مگسانند دور (گردخ ل) شيرينى
ثم من أقبح
الصفحه ١٧١ :
وعلاجه : بما ذكر في العجب لاشتراك
بواعثهما وكونه من نتائجه ، ويخصّه بعد التذكّر لما دلّ على ذمّه
الصفحه ١٨٢ : ذات الله تعالى.
فالاحسن تلقّي العقائد من صاحب الوحي مع
تطهير الباطن من ذمائم الأخلاق وتحلّيه
الصفحه ١٩٣ :
والمصائب غلط (١) ، وإن كانت من فروعه وآثاره ، وإنّما
يسمّى هذه الملكة ثباتاً وصبراً ، ويقابلها
الصفحه ٢٠٠ : اتّبعك من المؤمن ) ، (٢)
والتواضع مزرعة الخضوع والخشوع والحياء والخشية ، وأنّهنّ لايأتين (٣) الا منها
الصفحه ٢٠٥ :
وقال الصادق عليهالسلام : « كلّ داء من التخمة خلا العمى »
فإنها ترد وروداً » (١)
وكفاها سناعة
الصفحه ٢٢٦ : .
وأمّا الثاني وهو ملكة التبذير الذي نهى
الله تعالى عنه ووصف صاحبه بأنه من إخوان الشياطين (
وكان
الشيطان
الصفحه ٢٣٤ :
وكان يحيى بن زكريّا يلبس المسوح حتى
نقب جلدده تركاً للتنعّم والاستراحة ، فسألته أمّه ليس جبّة من
الصفحه ٢٥٠ : التوراة : ابن آدم كن كيف
شئت ، كما تدين تدان ، من رضي عن الله بالقليل من الرزق قبل الله منه اليسير من
الصفحه ٢٥٣ : في معاملاته معهم بها ، وفي خصوص الكفّارات تأديب العاصي بالرياضات على
ما صدر منه من الخطأ والسيّئات
الصفحه ٢٦١ :
شبهة ولعلّه لكراهته
، والمكروه يشبه المحرّم.
أو لوا حقه كبيع العنب من الخمّار وغيره
ممّا يفضى
الصفحه ٢٦٣ : : « يابن آدم اجتنب ما
حرّمت عليك تكن من أورع الناس ». (١)
وفيها : « من طلب الدنيا حلالاً في عفاف
كان في
الصفحه ٢٧٣ :
على الفرح من ابتلاء
العدّو والحزن من وصول نعمة إليه.
أو التكبّر حيث إنّ بعض الطباع مجبولة
على