الصفحه ٦٤٣ : الا في العزلة والخلوة والانفراد والمناجاة ، فإنّ الانس
بالحبيب يستلزم التوحّش عن كلّ ما يعوق عن الخلوة
الصفحه ٦٤٥ : بعض ، كما احتمل من موسى عليهالسلام قوله :
(
إن هي الا
فتنتك )
(٢) و ( أخاف أن يكذبون
) * ويضيق
الصفحه ٦٥٦ : بالقابل ، والا
لزم الدور أو التسلسل ، ويشهد لذلك عدم فنائها بفناء البدن لبقاء مشخصها ، أعني
الفاعل المفارق
الصفحه ٦٥٨ :
في الماهية وصفاتها
الفلكاتية الا أنهما متفارقان في الوجود والقوام. وكذلك الصور المتصورة في الحقيقة
الصفحه ٦٥٩ : حديث سعادة النفس وخذلانها والا فلا شك في كون جميع الأخلاق من حيث هي قابلة
للتغيير والتبديل ، وأما
الصفحه ٦٦٠ : .
( ٩ )
ص ٣٨ س ٣
اعلم أن لكل فعل غاية تتوجه اليها وبذلك
الغاية يجب تصورها قبل الفعل والا كان الفعل عبثا
الصفحه ٦٦١ : بسببه مايبهت العقل وتعظم لذته بحيث يكاد
القلب ينفطر لعظمته الا أنه كالبرق الخاطف تزول بعروض الشواغل
الصفحه ٦٦٢ : على الأفئدة. والنار
المحسوس لا شغل لها الا مع الأجساد وألم الأجساد يستحقر مع ألم الفؤاد. ولذا قيل
الصفحه ٦٦٦ :
لأنه لا يحب الا نفسه والصانع اذا مدح صنيعه فقد مدح نفسه وأنت اذا أحببت انسانا
فأحببت آثاره ، كان
الصفحه ٦٧٢ : اختلاف مراتبها ، ويمكن معها الشرك ( وما يؤمن أكثرهم بالله الا وهم مشركون
) وعنها يعبر
بالاسلام في الأكثر
الصفحه ٦٧٦ : اذ مع ذلك لا ينكشف له الا ما هو
متفكر فيه من دقائق آفات الأعمال أو خفايا عيوب النفس فيعوق التأمل في
الصفحه ٦٧٨ : التحيز
و ... فهم وان كانوا من الواصلين وأهل القرب الا أنهم ناقصون أيضا عن مرتبة أهل
الصفوة من الأنبيا
الصفحه ٦٨٣ : لها اقتحام الفواحش كما قال تعالى : ( الا تفعلوه تكن في الأرض فتنة وفساد كبير
) (٢) وأما مع كونه ملجما
الصفحه ٦٨٥ : كلامه من علمه قل كلامه الا
فيما يعنيه. (١)
( ٤٦ )
ص ٢٢٩ س ١١
قال أمير المؤمنين عليهالسلام : ولقد
الصفحه ٦٨٧ : لجاج في الكلام
ليستوفي به مال أو حق مقصود ، وذلك قد يكون ابتداءا وقد يكون اعتراضا والمراء لا
يكون الا