الصفحه ٦٩٢ : عليهالسلام : أجل يا
شيخ ما علوتم تلعة ولا هبطتم بطن واد الا بقضاء الله وقدره ، فقال له الشيخ : عند
الله احتسب
الصفحه ٦٩٧ : الاشتراك في أصل الرجحان.
وقيل : ان النية سر لا يطلع عليه الا
الله والعمل ظاهر ، وعمل السر أفضل. وهو صحيح
الصفحه ١٥ : بيت العصمة ودقائق أفكار أساطين الحكمة ،
إلاّ أنّه غير خال عن التطويل والإطناب والحشو المملّ الخارج عن
الصفحه ٢٢ : الا بتطهير القلب عن أو ساخ الطبيعة وأنجاسها ،
الصفحه ٢٣ : البلبال.
فإذا هو أكثرها نفعاً وأحسنها جمعاً
لأحاديث أهل بيت العصمة ، ودقائق أفكار اساطين الحكمة ، الا
الصفحه ٢٧ : ، لأن الإنسان يغفل عن كل شيء حتى أجزاء
بدنه الا عن نفسه ، ولأن البدن يتغيّر عما كان عليه من الكيف والكمّ
الصفحه ٣٦ :
تصقيل لمرآت النفس
عن أخباث الطبيعة ممّا لا يستحقّ أن يطلق عليه الا الخوص في فنون البطاعة وتفتيح
الصفحه ٤١ : إلى أنّ النفوس في بدوا الخلقة
خالية عن جميع الأخلاق الا أنّها مستعدّة لها وبتوسّط القوى تكتسبها وترتسم
الصفحه ٤٨ : عندنا شيء من أسبابها ، ولذلك
لانطلبها ولا نحنّ إليها ، اللّهمّ الا أن يكون قد خلعنا ربقة الشهوة والغضب
الصفحه ٤٩ : وكالسرور المتصوّر في النوم بالبكاء ، فإنّ الحقيقة متحدّة ، الا
أنها تتجلّى في كل عالم بصورة ، هو أنّ موادّ
الصفحه ٥١ :
مؤلمة غاية الألم ، الا أنّه ليس لأمر ذاتي بل لأمر عرضي غريب هو حصول الملكات
الردية من كثرة الاتيان
الصفحه ٥٧ :
الا بها.
وربما يقرّر بطور آخر هو أنّ للنفس قوّتين
: قوّة على الادراك بالذّات إمّا بالقوة النظرية
الصفحه ٥٨ : العملية للعقلية وعدمه
رذيلة وفضيلة ، ولو كان مجرّد الضبط سبباً للاستناد لزم إسناد جميع الفضائل إليها
والا
الصفحه ٦٢ :
على ما ذكرنا الا أنه ليس لجميعها ولا لا غلبها أسماء معيّنة ، وليس على صاحب
الصناعة حصرها وضبطها ، بل
الصفحه ٦٦ : الشريعة ، ولايتمّ الا بالتقوى.
ثمّ إنّ لكلّ من هذه الأنواع كاجناسها
طرفي افراط وتفريط ، هي أنواع