الصفحه ٦٠٩ : الحسّ حيث زعم أنّها لاتكون الا مع الجنس والمثل ، فلا
معنى لها بالنسبة إلى الواجب والممكن ، وإنما المراد
الصفحه ٦١٧ : ، وأقلّها لحظة إلى
سبعة آلاف سنة.
(
وإن منكم
الا واردها كان على ربّك حتماً مقضيّاً
). (١)
فكلّ نفس
الصفحه ٦١٩ :
وعكوفه على اللعب
بالعصفور ، فالعارف وإن قويت معرفته في الدنيا الا أنّه لايخلو عن هذه المشوّشات
وإن
الصفحه ٦٢١ :
الأطرفا متكثّر
الشعوب والأكناف ، فما من ذرّة من المخلوقات الا وفيها عجائب آيات دالّة على كمال
قدرة
الصفحه ٦٢٢ :
الأشياء إنّما يكون
بتفاوت أسبابها وليس حظّ الأكثر من المعرفة الا تلفيق بعض ماقرعه (١) سمعهم من
الصفحه ٦٣٨ : .
[ وإن اتّضح لديه في الدنيا الا أنّك
عرفت أنّه لا يحصل له النكشاف التامّ الرافع لمطلق الأستار والحجب الا
الصفحه ٦٤٦ : تعريف سنّته وعادته الجارية في الأمم الخالية ، فما فيه من شيء الا وهو
نور وهدى ولو تأمّلت كلمات أئمّتك
الصفحه ٦٤٨ : ، وهذا
وإن كان أنسب بالذّكر في باب صحبة الإخوان كما فعله أبوحامد وغيره الا أنّه لمّا
كان متوقّعاً على
الصفحه ٦٥٠ : المؤمن مع المؤمن وبالعكس ،
فإن اتّصل به غرض مذموم كان مذموماً ، والا كان مباحاً.
والثاني حبّه لبنال
الصفحه ٦٥٥ : عروضها الا بواسطة البدن فانها
بحسب ذاتها ليست فاعلة ولا منفعلة وكذلك تمتاز النفس عن العقل فيكون تكثرها
الصفحه ٦٦٤ : الشريعة وذاك ينافيه فقد أتى بالزور فان كانت
منافاة ثمة فكذا هنا ، والا فلا ، الا أن يدعى في التجسد معنى
الصفحه ٦٧٤ : الملاصق بحيث
لا يخفى عليه شيء من خفاياه ، وعلى البعيد الذي لا يستبان منه الا الشبح ، وكذا
على ما يمنع
الصفحه ٦٨١ :
يدري أنه لو بقي مع هذا الخوف الحاصل له كان أقوى له في تحصيل المعارف لكن الله لا
يفعل الا ما فيه صلاحه
الصفحه ٦٨٦ :
سأله الا خبزا يأكله لأنه كان يأكل بقلة الأرض ولقد كانت خضرة البقل وترى من شفيف
صفاق بطنه لهزاله وتشذب
الصفحه ٦٩١ : الحيثية يظهر المعلولية ووحدتها بسلب تلك القيود ومنه يظهر
العلية الا أنه لما كان خلاف ظاهر الشريعة بل أنه