الصفحه ٦١١ : الساجدين عليهالسلام في دعاء أبي حمزة : « اللّهمّ إنّي
أسألك أن تملأ قلبي حبّاً لك وخشية منك ... إلى قوله
الصفحه ٦١٨ : لذّة الرئاسة
على الجماع والأكل والشرب ، فكذا في الآخرة من يؤثر لذّة النظر إلى وجهه الكريم
على ما في
الصفحه ٦٤١ : أسألك الرضا بعد
القضاء ، وبرد العيش بعد الموت ، ولذّة النظر إلى وجهط الكريم وشوقاً إلى لقائك
الصفحه ٦٥٠ :
بالطّبع ، والأشباء
الباطنة خفيّة ، ولها أسباب دقيقة ليس في قوّة البشر الاطّلاع عليها. وإلى هذا
الصفحه ٦٨١ : ءه فأماته ، فلا يرد على هذا الخائف الذي
يمرض ويموت من شدة الخوف اعتراض في خوفه. وأي داع الى تأويل الخبر
الصفحه ٣٣ : لا
حاجة فيه إلى نيل مشقّة وبذل مجهود ، بل يكفي فيه مجرّد السكون ، والطريق الثاني
صعباً عسر الحصول
الصفحه ٣٩ :
الحاملون لها ، فيجب
تقييدهم بقيود النواميس الإلهيّة ، وتنبيههم بالحكم والمواعظ الشافية.
فصل
الصفحه ٤٧ : وهناك مانع أو شاغل للنفس فتكرهه وتؤثر ضدّه مثل
كراهة بعض المرضى الطعم الحلو وشهوتهم الطعوم الرديّة ـ إلى
الصفحه ٥٠ : ء
وحان أو ان مسافرتها إلى دار البقاء وارتفعت عنها حجب الموادّ الظلمانية وخلصت عن
عوائق الدنيا الدنيّة
الصفحه ٥٧ : ، أو بالقوّة العملية ، وقوّة على
التحريك بالآلات إمّا بالشهوية لجلب المنفعة أو بالغضبية لدعف المضرّة
الصفحه ٦٣ :
الحكمة ، ومع البلادة لاينتقل إلى بعضها ، فلا يكون حكمة.
واثنان بإزاء الشجاعة وهما التهوّر في
الافراط
الصفحه ٧٠ :
عرضه إلى ما هو أقرب
إلى الحقيقي مع امكانه تفضّل ، فكأنّه احتياط ومبالغة في حصول العدالة الحقيقية
الصفحه ١١٣ :
البدعة ، فالحاجة
إلى استيجار البدرقة للحج ، فإذا ترك المبتدع هذيانه لم يفتقر إلى الزائد عمّا كان
الصفحه ١١٤ :
قوّتهم ، وما قدّر الله لهم من السعادة الأزليّة ، وهو العلم المطلوب بالذات ، وبه
يتوصّل إلى اقصى السعادات
الصفحه ١١٦ :
ولا تعنته في الجواب
، ولاتلحّ عليه إذا كسل ... الحديث ». (١)
ورابعها
: الاحترائ عن الاصغاء إلى