الصفحه ٢٢٤ : ، وتشويق
النفس إلى اللذّات الفعلية حتى تعلو همّتها عن الانفعاليات ومخالطة الأحرار
واستماع كلماتهم وما نقل
الصفحه ٢٣٧ : .
وقيل : إنّه يتمادى إلى هاوية لا عمق
لها ومن حام حول الحمى أوشك أن يقع فيه ، وإن الحاجة إليه إما لجلب
الصفحه ٢٥٤ :
اطمينان النفس عن آفات الاعلان والقصد إلى ترغيب الناس عليه.
وأمّا الآخذ فيختلف حكمه باختلاف
الأحوال
الصفحه ٣١٨ : أشرنا إلى كونها من رذائل
المهلكات.
قال النبي صلىاللهعليهوآله
: « لاإيمان لمن لا حياء له
الصفحه ٣١٩ : والعاقلة ، وفسّره باعتقاد البقاء إلى مدّة كذا ، ففرّع عليه أن الاعتقاد
يرجع إلى الجهل المتعلّق بالعاقلة
الصفحه ٣٥٧ : من
قولهم : « لا ينال الصبر الا ببضاعة الصديقين ».
ويحتاج نيل هذه المرتبة إلى تحصيل تمام
اليقين
الصفحه ٣٦٤ :
رذيلة واحدة إلى قوّتين أو أكثر من جهتين غير عزيزة فلا غرو في إضافة الرذائل إلى
كلّ من القوى الثلاث أو
الصفحه ٤٤٦ :
والأسواق والحمّامات
والطرق من المنكرات ، واعتاد الناس بها ، ونحن (١)
نشير إلى بعضها إجمالاً
الصفحه ٤٧١ :
يرجعني إلى الدنيا
ساعة أعمل فيها صالحاً ، فاحسبي وفاتك ثم ردّك ، فإيّاك والتضييع ، فإنّه لاغبن
الصفحه ٤٩٤ :
وقد كلّف الأنبياء أن يكلّموا الناس على
قدر عقولهم ، وقد أشرنا إلى أنّه يصلح أيضاً أن يكون عماداً
الصفحه ٥١٤ : وتسديده ،
فحاجة السعادة الأخروية إلى الأربعة الأولى ضررورية (١) واضحة ، إذ لا سبيل إليها الا بها ،
وليس
الصفحه ٥٥٢ : والشهوات الطبيعية المانعة عن الإقبال إلى
الآخرة ، وثالثاً بمسح الرجلين للتوصّل بهما إلى أغلب المطالب
الصفحه ٥٦٣ :
ويطول الشغل في
دفعها ويجمعها حبّ الدنيا وهو رأس كلّ خطيئة ، فمن انطنوى باطنه عليه ومال إلى شي
الصفحه ٥٦٥ : الاستقبال فهو صرف لظاهر وجهك عن
سائر الجهات إلى جهة بيت الله وهو إشارة إلى صرف وجه القلب عن كلّ الأشياء إلى
الصفحه ٥٧٥ :
معلوم
). (١)
فمرتبة الترقّي من حال إلى حال ومن نقص
إلى كمال مختص بالإنسان.
قال الله تعالى