الصفحه ٣٢ :
ثم من أخسّ مراتب النبات إلى أشرف
أنواعه وهو النخل مثلاً المتّصل بأخسّ أنواع الحيوان ، والمتّصف
الصفحه ٥٢٠ :
المملكة ، كلّ موكّل بأمر خاصّ ، إمّا اللون أو الصوت أو الرائحة أو غيرهما ،
وينفذ بلك بهم ما أدركه إلى الحس
الصفحه ٣٣٣ :
المعرفة واليقين ،
والوصول إلى أعلى درجات المقرّبين ومشاهدة المعبود ومجاورة المقام المحمود
الصفحه ٧٣ :
العالم إليه سبيلاً ، ولا إلى الهادين إليه مرشداً ودليلاً ، وتبقى عرصاته دارسة
الآثار وأرجاؤه مظلمة
الصفحه ٢٢٣ : والاعتماد على الوهاب
الجواد ، فليبادر بعده إلى العلاج العملي بالتوسط في أمر المعيشة والاقتصاد حتى لا
يحتاج
الصفحه ٥٤٠ :
فقدّموا إليه رغيفين
إذ كان يأكل الا من كسب يده ، فدخل عليه قوم فلم يدعهم إلى الطعام حتى فرغ
الصفحه ٦٣٨ :
إلى الله ثابت
للمشتاقين ، ممكن في حقّ غيرهم بجميع ما ذكر ، فإنّ ما يتضح للعارف من المعارف
الالهية
الصفحه ٦٥٩ : مشحون
بالكلاب ـ الى أن قال ـ : ولست أقول : المراد بلفظ البيت هو القلب وبالكلب هو
الغضب والصفات المذمومة
الصفحه ٣٠ :
بالبدن واستعمال الآلات ليست فاعلة ولا قابلة ، وأمّا بعدهما فتحصل الصور الجزئيّة
في الآلات ، الا أنّها
الصفحه ٧٤ :
وثانياً
: في القوّة الغضبيّة ، أعني الاحتراز عن الموذيات ، ولو بالاستعانة إلى أن يحدث
فيه الميل
الصفحه ١٩٩ : من بلغ إلى مرتبة عالية فقد بلغها بهذه الصفة ، ومالم يعلم الانسان
فقدانه لصفة كمال لم يرغب إلى تحصيلها
الصفحه ٢٩٨ :
الاستغاثة بالأموات وبالتحلّي بسائر فضائل الملكات حتى توجب صفاء للنفس مؤدّياً
إلى الاستخلاص عن أسر الشهوات
الصفحه ٥٢٢ :
أخسّ حكم الشمس ولها
حكم عظيمة عجيبة أكثر من أن تحصى. ثم مع ارتفاع النبات إلى الأرض يحصل في الفواكه
الصفحه ٥٢٤ :
وانظر إلى ما خلق الله ممّا يحتاج إليه
السفن والحيوانات من الأسباب والغذاء بما لايمكن تحديده ووصفه
الصفحه ٥٢٥ : الإلصاق لكلّ عضو مايليق به ، فلو جمع للأنف
مايليق بفخذه لكبر أنفه وبطل تجويفه وتشوّهت صورته ، بل يسوق إلى