الصفحه ٢٨٤ :
إلا حقّاً ». (١)
وكان أميرالمؤمنين عليهالسلام مزّاحاً حتّى عابوه به وقالوا : لولا
دعابة فيه
الصفحه ٤٧٨ :
(
والّذين
جاهدوا فينا لنهدينّهم سبلنا وإنّ الله لمع المحسنين
). (١)
وكان رسول الله
الصفحه ٥٦٧ :
الدنيا ، بل عامله
معاملتك معهم ، بل أنزله منزلة من يشاهدك وينظر إليك في صلاتك ممّن يتوقع منك
الصفحه ٥١٣ : القرب وانحطاط المنزلة ، وقد يوجب البعد بالمرّة ، ويعبّر عن الأوّل
بالكراهة في لسان أهل الشرع ، والثاني
الصفحه ٦٥٨ :
نفس الانسانية وعالمها الخاص مشاركة للأمر الخارجي الذي هذه الصورة صورة له ومتوجه
اليه في الماهية
الصفحه ٤٣٩ :
الحقيقة دعاء لنفسك.
قال النبي صلىاللهعليهوآله
: « إذا دعا الرجل لأخيه في ظهر الغيب قال
الصفحه ٤٥٢ :
مفوتاً (كذا)
لمحبوبة أشرق عليه نار الندم وتألّم به كمن أشرق عليه نور الشمس بعد ما كان في
ظلمة سحاب
الصفحه ٣٣٩ : لا والدنيا سجن المؤمن ، ولا وجه له لفرحه فيها.
ويؤيّده ما ورد من ذمّ الغفلة والسرور
وكثرة الضحك
الصفحه ٦٧٠ : حقه فيها كما سيجيء في بحث اليقين. منه عفي عنه.
( ٢٦ )
ص ١٠٦ س ٩
فاعلم ان تحصيل حقيقة الايمان
الصفحه ٢١١ :
كما قال نبيّنا صلىاللهعليهوآله : « حبّب إليّ من دنياكم ثلاث : الطيب
والنساء وقرّة عيني في
الصفحه ١٢٨ : ، والا كان نوعاً منه ، وعلى هذا التفسير لايوصف بالضعف
والقوّة ، إذ لاتفاوت في نفي الشكّ.
ثانيها
الصفحه ١٩٤ :
فصل
ومنها : علوّ الهمّة ، أي ملكة السعي في
نيل المعالي وما به كمال النفس وعدم الكسل والفتور في
الصفحه ٤٤ : النفس عن البدن.
واعلم أنّ تفسير السعادة بالعشق أو
الحبّ أو الزهد أو غير ذلك من الألفاظ المتداولة في
الصفحه ١٧٧ : .
٦ ـ الكافي : ٢ / ٦٨
، كتاب الايمان والكفرن باب الخوف والجاء ، ح ٤ ، وفيه : « خاف الله » في
الموضعين
الصفحه ٢٩١ : كذب في الصغير اجترأ على الكبير ». (٢)
وقال الباقر عليهالسلام : « إنّ الله تعالى جعل للشرّ أقفالاً