الصفحه ١١٣ :
في العصر الأوّل ، فلو تجرّد للمناظرة ولم يسلك سبيل علماء الآخرة لم يبق له من
العقائد والأعمال الا ما
الصفحه ١٠٥ : ـ ١٠٩.
٢ ـ تفسير الرازي :
٢ / ١٨٢ ـ ١٨٣ كما في منية المريد : ١١٠.
٣ ـ الكافي : ١ / ٣٥
، كتاب فضل
الصفحه ٢٦ : متشاركين
في المنزل وهو تدبير المنزل.
وثالثها : ما يرجع إلى كل جماعة
متشاركين في المدينة أو المملكة أو
الصفحه ٤١٨ : أنّه كان يكره أن يقام له فكان إذا قام لايقومون له
لعلمهم بكراهته ذلك فإذا فارقهم قاموا حتّى يدخل منزله
الصفحه ٥٠٩ :
جوابه ، وكذا كلامك
الثاني فإنّ مرادنا من الشكر صرف نعمة الله في جهات محبّته ، فإذا تحقّق ذلك حصل
الصفحه ٥٦٨ :
لسانك قلبك ويشهد
الله تعالى بكذبك ، وإن كنت صادقاً في كلامك كما شهد على المنافقين في إثبات
الرسالة
الصفحه ٤٣٨ :
إليك في هذا الوقت
بأن تأخذ بيده وتتلطّف في نصحه والدعاء له بالعود إلى ما كان عليه ، وهذا الطف
الصفحه ٤٩٣ : ينظرون بنور الله ويسمعون من كلّ ذرّة في الأرض والسماء
بالنطق الذي أنطق الله به كلّ شيء حتّى سمعوا تقديسه
الصفحه ٥٨٨ :
خطرات الشيطان ، فأنزل نفسك منزلة المرضى لاتشتهي طعاماً ولا شراباً متوقّعاً في
كلّ لحظة شفاءك من دا
الصفحه ٤٢٣ :
وينبغي لأولياء الميّت أن يعلموا بموته
حتى يشهدوا جنازته ويصلّوا عليه ويستغفروا له ، فيكتب لهم
الصفحه ١٧٢ :
وله علامات كحصول السرور القلبي له من
ظهور الخطأ في رأيه وحقّية رأي خصمه في مناظراته وشكره الظاهري
الصفحه ٥٨١ : المخبوّة فيه كما يكرم البدن لكرامة الروح ، فالكلام عاللي
المنزلة رفيع الدرجة قاهر السلطان في إنفاذ الحكم في
الصفحه ٣٠٨ : الا أنّه يخفف ما اريد به التقرّب في
الخلوة ، ويعرف بالسرور باطّلاع الناس عليه لطلب منزلة في القلوب
الصفحه ٣٢٧ : فيها فهو كخيط مرسل في الهواء تفيّؤه الريح تارة كذا
وتارة كذا ، وهو يظنّ أنّه أعلم الناس بالله وصفاته
الصفحه ٢٧٢ : فوت المقاصد كما يتّفق للمتزاحمين
على أمر واحد كتحاسد الضرّات في الزوجية ، والاخوة في نيل المنزلة عند