الصفحه ٣٠٩ :
: « يقول الله تعالى : من عمل عملاً أشرك فيه غيري فهو له كلّه وأنا بريء منه ». (٣)
وعنه
الصفحه ٣٦٨ : المتحابّون في الله
المتجالسون لله المتزاورون في الله » (٣)
، و « أوحى الله إلى داود ما لي أراك متفرّداً
الصفحه ٤٠٨ : درجات متفاوتة ونحن نشير
إلى جوامع الحقوق في هذه المراتب إجمالاً إن شاء الله تعالى في عدّة فصول :
فصل
الصفحه ٤٣٣ : أو فشل أو أكل أو شرب ، واطلب مواخاة الأتقياء ولو في ظلمات الأرض وإن
أفنيت عمرك في طلبهم ، فإنّ الله
الصفحه ٧٦ : الاسترداد.
داده خويش چرخ بستاند
نقش الله جاودان ماند
فإن سعى في تبقيتها
الصفحه ٤٧٧ : ، فشكر الله له ذلك وأنزل في بعض الكتب ذكره (١). والحكايات في هذا الباب كثيرة.
والعجب أنّك تعاقب عبدك
الصفحه ١٦٥ :
أحواله في حال الحرب
، فقيل له : ما هذه الحالة وأنت أشجع الناس؟ فقال : لم أمتحن خصمي فلعلّه أقوى
الصفحه ٢١٤ : الحبّين ، فلايمكن اجتماعهما في قلب واحد ، ولو
فرض إمكانه فلايمكن معه الوصول إلى الله ، لأنّ تلك العلاقة
الصفحه ٤١٥ : الله عباداً يسعون في حوائج
الناس هم الآمنون يوم القيامة ، ومن أدخل على مؤمن سروراً فرّح الله قلبه يوم
الصفحه ٣٨٥ : المذكوران إلى العزم على الترك ، إن شاء الله تعالى.
والعمدة في تسهيله على النفس الاطلاع
على أسبابها حتّى
الصفحه ٦٨١ :
يدري أنه لو بقي مع هذا الخوف الحاصل له كان أقوى له في تحصيل المعارف لكن الله لا
يفعل الا ما فيه صلاحه
الصفحه ٢٤٧ : في يقينه ، والنقص في عقله ، والرقّة في دينه ، وقلّة الحياء في وجهه
، فنعوذ بالله من الفقر
الصفحه ٣٩٥ :
السلاطين ، والباعث له فساد حال العلماء المتردّدي إليهم وخبث طينتهم والطمع في
حطامهم ، وإن سمعك أنّ في بعض
الصفحه ٥٢٨ :
علمه بها لعلمه
بأنّه المقرّب إلى الله ، بل لو استبدلت لذّته في الدنيا أيضاً بلذّتها لما رضي
بذلك
الصفحه ٤٤١ : توقّعك منه شيئاً منها وإن كان فاعلاً لها ، حتى تكون
مواخاتك له في الله دون حظوظ نفسك ، وهذا واضح.
قال