الصفحه ٥٠٨ : ، ويحصل له غنى بخدمته أو لايكون له حظّ من ذلك ، فلا يزيد حضوره في
ملكه شيئاً كما لاينقص غيابه عنه ، بل
الصفحه ٦٥٠ : اختلف » (١).
وهذا لايدخل في الحبّ في الله ، بل
مرجعه إلى الطّبع وشهوة النّفس ، ولذا يتصوّر من غير
الصفحه ٤١٤ : ، وقد أشير إلى بعضها.
قال النبي صلىاللهعليهوآله
: « من ستر على مسلم ستره الله في الدنيا والآخرة
الصفحه ٤٢١ :
سروراً ». (٢)
وقال : « ما عبدالله بشيء أحبّ إلى الله
من إدخال السرور على المؤمن ». (٣)
والأخبار في
الصفحه ٣٠٢ : عمّن
لابصيرة له لقلّة الاطمينان بقوله ، وإن علم انّ المادح غير صادق في المدح بطلت
اللذّة رأساً
الصفحه ٥٣٨ : أشرنا إليه في باب التوبة.
وأمّا الطاعة فهي مرتبطة بالنيّة في أصل
صحّتها بأن ينوي بها عبادة الله لاغير
الصفحه ٥٠١ : إمّا للنهي عن ذلك وكونه إلقاء نفس في التهلكة
وإمّا لأنّ غاية التوكّل وثمرته حصول السكون إلى الله تعالى
الصفحه ٥٩٥ :
فليتذكّر عند دخوله فيه إذنه له في دخول حرمه بعد ما كان خارجاً منه ، لأنّ المشعر
من جملته ، عرفات خارجة منه
الصفحه ٦٢٨ :
المعنيين أنّ التجوّز في الأول قد ارتكاب في لفظ الحبّ ، وفي الثاني في متعلقه أو
في الإسناد ، فتطّن.
ثم
الصفحه ٦٤٤ : وأراد التشبيه به في
الفعل والكلام هلك وكفر ، ومثاله مناجاة برخ الأسود الذي أمر الله تعالى كليمه
الصفحه ٣٨٧ : الترحّم والاغتمام الصادقين
ممّا ابتلي به فينسيه ذلك لم ينفع إلا بالتفضيح جاز ، وربما كان له عذر في فعله
الصفحه ١٨٣ :
اقترفتموها
وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحبّ إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله
فتربّصوا
الصفحه ٤٢٤ :
فإنّه (١) يختم له
بالصلاح ، ويختم لك بمثل حاله ، ولاتنظر إليهم بعين التعظيم لهم في دنياهم ،
فإنّها صغيرة
الصفحه ٩٣ : مشكل ، بل قطعه
بالكلّية متعذّر الا لمن وفّق لمرتبة الفناء المحض في الله تعالى وقطع العلائق
الدنيوية
الصفحه ٥٧٣ : ء على الله فكن عبداً
له في السرّ خاضعاً له في الفعل كما أنّك عبد له في القول ، وصل صدق لسانك بصفاء
سرّك