الصفحه ١٢٥ : ). (٣)
__________________
١ ـ الكافي : ١ / ٤٨
، كتاب فضل العلم ، باب النوادر ، ح ٢. وفيه : « محاورة العلماء وماؤه الموادعة
الصفحه ٢٧٨ : بأنواع البليّة ، بل لم يلحظهم الا بعين المودّة والرحمة ، كما هو شأن
كمّل العارفين المستغرقين في حبّ الله
الصفحه ٢٧٩ :
لم يكن فيه حرج ،
وإن كان معهما فهناك موضع خطر ، إذ زوال النقصان إما بالوصول إلى نعمة المغبوط أو
الصفحه ٢٨٠ : والغيبة والغدر والخيانة والنفاق والحقد والحسد والإفساد في
الأرض وقطع ما أمر الله به أن يوصل.
ثم اللازم
الصفحه ٣٥٦ : ، بل التضجّر والتبرّم أيضاً.
ولا ينافيه كراهة القلب والتشكّي إلى
الله والتضرّع إليه في رفعه وإعطا
الصفحه ٤٨٢ :
الرضا أفضل مقامات الدين ، وأعلى منازل
المقرّبين ، وهو ترك الاعتراض السخط لأفعال الله تعالى ظاهراً
الصفحه ٦٦٩ : وهو النور الحاصل من قلب الذي أشرنا اليه في صدر الكتاب مع أن
بالانصاف يجزم العاقل بأن لا سبيل الى
الصفحه ٢٥٧ :
عليهالسلام ، وبالستر
والعفاف وتحمّل مشاقّ الفقر في سبيل الله تعالى. وليخصّ من بينهم الأقارب وذوي
الأرحام
الصفحه ٣٠٥ :
به تعالى والاستحقار
بمالك الملوك وتحقيره بالنسبة إلى أدنى مملوك (١)
، والتلبيس على خلق الله بتخيّل
الصفحه ٥٢ : ». (١)
بل كما قاله الشيخ : كيف يرضى بأن يكون
ربّ العالمين الذي ليس له في بهائه وعظمته وكبريائه من يوازيه
الصفحه ١٣٣ :
، كتاب الإيمان والكفر ، باب فضل اليقين ، ح ١. وفيه : « قلت : فما حدّ اليقين؟
قال : الاتحاف ... »
الصفحه ٤٠١ : تأثيراً في تنوير قلبه وتقرّبه إلى الله بسببه من تأثير
الصغائر في إظلامه ، والا فإنّ اجتنابها عن عجز أو خوف
الصفحه ٤٧١ : عجائب صنع الله للاعتبار وإلى أعمال الخير للاقتداء وإلى
مطالعة الكتاب والسنّة وكتب الحكمة للاتّعاظ ، وكذا
الصفحه ٦٧١ : المؤمنين في صفة
العلماء الذين نقلناه سابقا في أوائل الكتاب : هجم بهم العلم على حقيقة البصيرة وباشروا
أرواح
الصفحه ١٠٨ : ، وتصير باعثاً للخلود في النار مع المشركين والكفّار.
وأمّا الشرعيّات فكلّها محمودة ، وأصلها
الكتاب