الصفحه ٦٢ : فاتّبعوه ). (١)
وبالدعاء له في قوله : (
إهدنا
الصراط المستقيم ). (٢)
لا يراد منه الجسر المحسوس الممدود على
الصفحه ٧٠ : والأصغر هو الدينار ، ولابدّ أن يقتدى بالثاني كما أنّه يقتدي بالأوّل.
وقد قيل : إنّ في قوله تعالى
الصفحه ٧٣ : ، مع أنّها الوحدة الطبيعيّة ، وهو الباعث على الايجاد
، كما يشير إليه قوله تعالى : (
كنتُ كنزاً
مخفيّاً
الصفحه ٩٥ : الا من أيّد بالنفس القدسيّة ، وللأخبار الكثيرة.
منها لما نزل قوله تعالى :
(
إن تبدوا
ما في
الصفحه ١٠٣ : ظلمة ، وقوّة من كلّ ضعف ، وشفاء من كلّ سقم ...
الحديث. » (٢)
وقد ورد في الأخبار الكثيرة تفسير قوله
الصفحه ١٠٤ : أوتوا العلم ـ
إلى قوله ـ ويخرّون
للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا ). (٣)
والخشوع تلك الآية.
والخشية
الصفحه ١١٦ : ء للأقوياء في أفعالهم.
قيل : معنى قوله : « من رآني في البداية
صار صدّيقاً ، ومن رآني في النهاية
الصفحه ١٢٠ : ، كما ورد في
الأخبار أيضاً.
قيل وقوله تعالى : ( ولا تؤتوا السفهاء أموالكم
) (٤) تنبيه على ذلك
الصفحه ١٤٧ :
وهذا أحد معاني قوله صلىاللهعليهوآله : « الدنيا سجن المؤمن ».
وقد عرفت أنّ هذه المرتبة لاتحصل الا
الصفحه ١٥٩ : ما ورد في مدحهما ما ذكر في الجبن من تقديم التروّي في
كلّ قول وفعل ، ولو بالتكلّف حتّى يصير له عادة
الصفحه ١٧٧ : له بالمعصية فقد جعلته من أهون الناظرين اليك ». (٣)
وقال عليهالسلام
في قوله تعالى : (
ولمن خاف
الصفحه ١٨٦ : لمن في الأرض
). (٤)
وقوله صلىاللهعليهوآله
: « حياتي خير لكم ومماتي خير لكم ، أمّا حياتي فاسنّ
الصفحه ١٩٣ : الله تعالى :
(
يثبّت الله
الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
) ، فله جهتان
الصفحه ٢٣١ : مثلاً ما يحفظ به قوام البدن ، كما دلّ عليه
قول النبي صلىاللهعليهوآله : « حسبه
لقيمات يقمن صلبه
الصفحه ٢٥٤ : والخدمة والمتابعة وغيرها [ والأذى
] (١) بالتحقير
والتعيير والاهانة وتقطيب الوجه والقول السيّء والاستخدام