الصفحه ٢٧٨ : إلى أن تنعدم بالمرّة.
وممّا ذكر يظهر أنّ علاج هذا المرض
لايمكن الا بازاحة علله من الرذائل الباعثه
الصفحه ٢٨١ : ينزل بالأنبياء
فالأولياء ، ثمّ الأمثل فالأمثل في درجات العلى.
وعلاجها برفع بواعثها والتأمّل فيما
الصفحه ٢٨٢ :
الجاهلين )
(١) فلو جعلت من
رذائل القوّتين لم يكن بعيداً.
وعلاجها بإزاحة عللها ، أي الكبر
والعداوة والجهل
الصفحه ٢٨٣ :
بإيذائه وتحقيره محرّم.
وعلاجه كما تقدّم. على أنّ من تفكّر
فيما صدر ويصدر عنه من سيّئات الأعمال وتأمّل
الصفحه ٢٩٧ : يحتاج استنماؤه إلى مقاساة شديدة ونصب.
ثم إنّ علاج هذه الرذيلة الموببقة مركّب
من علم وعمل ، فالعلمي أن
الصفحه ٣١٧ :
والضرورة ، فلو فعله مع الاستغناء عن معاشرته ومجاملته كان نفاقاً محرّماً.
وعلاجه العلمي تذكّر ما ورد في
الصفحه ٣١٨ : ». (٢)
وهي ممّا يتنفّر الطباع عن صاحبها ،
وتشتمل على مهانة النفس وتستتبع كثيراً من الرذائل.
وعلاجه
الصفحه ٣٣٨ :
وممّا ذكر يظهر علاجه العلمي مضافاً إلى
التذكّر لما ورد في مدح ضدّه من الآيات والأخبار ، ودلّ عليه
الصفحه ٣٩٤ : شاء الله تعالى.
وعلاج هذه الرذائل كما عرفت مركّب من علم
وعمل ، بأن يتذكّر أوّلاً مادلّ على ذمّها
الصفحه ٤٦١ : الله ». (١)
وينبغي أن تكون الطاعة من جنس المعصية
كي يتمّ العلاج بالضدّ ، فإنّ البياض يزال بالسواد
الصفحه ٤٦٧ : وعلاج حلّ
عقدة الإصرار تذكّر ما دلّ على الحثّ عليها وذمّ المعصية والتأمّل في أحوال
الأنبياء وحكايات
الصفحه ٥٦٠ :
وصرف الذهن إلى فهم المعنى. وعلاجه بما ذكر مع الإقبال على الفكر والتشمّر لرفع
الخواطر الشاغلة بقطع
الصفحه ٥٦١ : .
ثم العلاج في تحصيل هذه الأسباب يتمّ
بتحصيل معرفة الله وجلاله وعظمته واستناد الأشياء باسرها إليه وعلمه
الصفحه ٥٦٢ : .
وعلاجه ردّ نفسه قهراً إلى ما يشغلها به
من غيره ويعينه بالإعداد له قبل التحريم بتجديد ذكر الآخرة وعظم خطر
الصفحه ٥٨١ : المتكلّم لم يتمكّن من تعظيم الكلام.
والعلاج في تحصيله مع الغفلة التفكّر في
صفاته وأفعاله المورث لاستشعار