الصفحه ١٣٩ : نفسه فقد عرف ربّه » (٢).
ثم إنّك لو تفكّرت في كلّ ما يمكن أن
تتفكّر فيه من عوالم الوجود المشار إليها
الصفحه ١٣٧ : النهج الأصلح
والنظام الأرجح بأمر الحكيم العليم مبتدأة من الأشرف فالاشرف إلى أن ينتهي بأخس
العوالم أعني
الصفحه ٢١ : في صدورهم من حقائق الملك والملكوت وأسرار
عالم الجبروت ما هو منتهى همم العارفين ومكّنهم من سير العوالم
الصفحه ٤٩ : يناسبها ، لأنّ
صور الأشياء تختلف باختلاف العوالم كالعلم المدرك في اليقظة بالعقل أو الوهم وفي
النوم باللبن
الصفحه ١٣١ : نفسها ، وبالاضافة إلى
علمه تعالى غير متناهية ، ومجموع ما ذكر من العوالم هو العالم الربوبي ، لانتساب
الصفحه ١٣٦ : ء الله ولاتفكروا في
الله تعالى فإنكم لن تقدروا قدره ». (٢)
وأمّا ما سواه تعالى من عوالم الوجود
فهو من
الصفحه ١٣٨ : بالنطفة القذرة إلى أن صارت متّصلة بالملأعلى.
ثم اجتماع عوالم السباع والبهائم
والشياطين والملائكة فيها
الصفحه ٣٣٤ : الأشياء بأسرها ،
فيشرق إشراقاً عظيماً يظهر به عوالم الوجود على ماهي عليها ، وقد كان محجوباً عنه
في
الصفحه ٦٧٧ :
العوالم وما فيها ، فعالم الملكوت وهو المثال المطلق هو (١) مظهر عالم الجبروت أي عالم المجردات ،
وهو مطهر
الصفحه ٢٢٢ : من السماء : « لو
أنّ لابن آدم واديين يسيلان ذهباً وفضّة لبتغى لهما ثالثاً ، يابن آدم إنّما بطنك
بحر
الصفحه ٥٧٤ : إلى الهواء يصلّون بصلاته ويؤمّنون على دعائه ،
وإنّ المصلّي لينثر عليه البرّ من أعنان السماء تفتح
الصفحه ٦٩٩ : جميع طاعتك كصفوة الماء حين أنزله من السماء وسماه طهورا.
وطهر قلبك بالتقوى واليقين عند طهارة جوارحك
الصفحه ١٥ : المقدّمة
أنّه كتاب مستقلّ ، قال : « منها (أي من كتب الأخلاق) ما ألّفه بعض فضلاء عصرنا
الأعلام وسمّاه بجامع
الصفحه ٢٣ : ورسائلهم نظماً ونثراً ، بأطوار مختلفة الاسلوب والنظام.
ومنها ما ألّفه بعض فضلاء عصرنا الأعلام
، وسمّاه
الصفحه ٣٣ : ء
: ٢ / ١٢٥ ، وفيه : « ملكوت السماء » بدون والأرض.