الصفحه ١٦٨ : به تبى
ثم في ماورد في ذمّه وذمّ الأغنياء ومدح
الفقر والفقراء وشرافتهم واستباقهم إلى ما أعدّ
الصفحه ١٧٢ :
وله علامات كحصول السرور القلبي له من
ظهور الخطأ في رأيه وحقّية رأي خصمه في مناظراته وشكره الظاهري
الصفحه ١٩٢ : : « أنا أخبركم عن أخ
لي كان من أعظم الناس في عيني ، وكان رأس ما عظم به في عيني صغر الدنيا في عينه
الصفحه ٢٠٦ :
عورته ». (١)
وقال صلىاللهعليهوآله
: « كلوا واشربوا في أنصاف البطون ، فإنّه جزء من النبوّة
الصفحه ٢١٢ :
بعد اخرى.
ألا ترى أنّ ما يضطرّ إليه الانسان
بالذات منحصر في المأكل والملبس والمسكن ومنه حدثت
الصفحه ٢١٣ :
معروفة وبالغدر
موصوفة ، فكلّ ما فيها إلى زوال ، وهي بين أهلها دول وسجال ... بينما أهلها منها
في
الصفحه ٢٣٦ :
يكون ما يصحبه
ويرتكبه إجاء.
قال الصادق عليهالسلام في بيان الزهد : « هو تركك كلّ شيء
يشغلك عن
الصفحه ٢٥٠ :
لما أعطيته ». (١)
وقال صلىاللهعليهوآله
: « نفث روح القدس في روعي أنّه لن تموت نفس حتّى
الصفحه ٢٦٢ :
يستشكل فيه ، فإنّ
قدر الحاجة لايمنع وهو غير محدود ، وإنّما يدرك تقريباً ويتعدّى منه النظر إلى سعة
الصفحه ٣٠٦ : له في
الناس الخير إذا لم يكن صنع ذلك لذلك ». (١)
وفي الخبر : أنّ رجلاً قال رسول الله
الصفحه ٤٠٢ :
لأنّا نقول : إنّ كلّ ما لا يتعلّق به
حكم في الدنيا يجوز أن يطرّق إليه الابهام ، لأنّ الدنيا دار
الصفحه ٤٣٥ :
والثالث : حق في لسانك بالسكوت عن
معايبه مع حضوره وغيبته ، بل تجاهل عنه ، ولا ترّد عليه فيما يتكلّم
الصفحه ٤٤٢ : تمشي وراءهم مشي
الاتّباع والتعظيم لهم والسعي في قضاء حوائجهم فيما يتعاطى بهما وأمثال ذلك.
تتميم
الصفحه ٤٤٦ : ، فممّا اعتيد عليه في المساجد ما يشاهد كثيراً فيها من
إساءة الصلاة وترك شرائطها وآدابها وقراءة القرآن
الصفحه ٤٤٩ :
قد تقلّدوا أمراً
لابدّ منه في صلاح الخلق وحرفتهم تبليغ ما بلغ عن الرسول صلىاللهعليهوآله ، فإنّ