الصفحه ٣٣٠ :
الأخبار الغريبة ،
وتلفيق الحكايات العجيبة حرصاً منه على حصول وقع لمقالته في الصدور مع أنّه في
غاية
الصفحه ٣٣٤ :
ظهر له إنّه مع عظمه
غير خال عن الهوى في حضيض النقص عن ذروة الكمال ، قال : « لا أحبّ الآفلين
الصفحه ٣٧٤ :
دائماً بدون انتفاع
منه باستعماله فيما يراد منه كان كالنائم والميّت في الخلاص عن ألم الشهوات مع
عدم
الصفحه ٣٨٦ :
تشفّي الغيظ بسكون هيجان الغضب بذكر
المساوي طبعاً ، وقد لايتشفّى به لكمونه واستقراره في الباطن حتّى
الصفحه ٣٩٥ :
ولأجله خربت البلاد
وشاع الفسق والفجور بين العباد ، والمنشأ في الحقيقة لفساد حال الرعية فساد حال
الصفحه ٤٢٦ : البلوى وتيسّر الحساب وتنسىء في الآجال وتوسّع في رزقه ». (٢)
وعن السجّاد عليهالسلام : « قال : قال
الصفحه ٤٢٨ : حيث المعنى
والروحانية ، فإنّه أصل وجودك والنعمة عليك ومربّيك والراغب في استجماعك لما يظنّه
كمالاً في
الصفحه ٤٧٦ : لما فرط ، وكما يفتّش التاجر عن الحبّة والقيراط
في حساب الدنيا حتّى لايغبن في شيء منها فكذا هذا ، بل
الصفحه ٥١١ :
نقصاً بالنظر إلى
مافوقه قال : « وإنّه ليغان على قلبي حتّى أستغفر الله في كلّ يوم سبعين مرّة
الصفحه ٥٩٧ : أقوى
ولهم التمكّن من التصرّف في عالم الملك وتغيّر أجزائه عن مقتضى طباعها بعد مماتهم
، كما كان في حال
الصفحه ٧٠ :
عرضه إلى ما هو أقرب
إلى الحقيقي مع امكانه تفضّل ، فكأنّه احتياط ومبالغة في حصول العدالة الحقيقية
الصفحه ١٠٠ :
المقام الثاني
في ذكر الفضائل المقابلة لها
مع ما بدل على الحث عليها
وفيه فصول
فصل
الحكمة
الصفحه ١١٦ :
ولا تعنته في الجواب
، ولاتلحّ عليه إذا كسل ... الحديث ». (١)
ورابعها
: الاحترائ عن الاصغاء إلى
الصفحه ١٣١ : ظ) المعلومات.
وصفاؤها عن أخباث الشهوات. ونقاؤها عن
الرسوم والعادات ، كما يعتبر في المرآة صقالتها عن الخبث
الصفحه ١٤٤ :
المقام الأول
في ذكر الرذائل بمعالجاتها ولابدّ من
ذكر جنسها مع ما هو من أعظم أنواعها ولوازمها في