الصفحه ٢٩٦ :
البعيدة من حدوث
حادث يزعجه عن وطنه ، أو يزعج أهل الأمصار البعيدة عن أو طانهم إلى البلد الذي هو
فيه
الصفحه ٣١٣ : ء دون السابق. ولو انعكس الأمر بأن عقد على الرياء ثم ندم في الأثناء فالحكم
متّحد في جميع الشقوق
الصفحه ٤٧٥ :
بل لايخلو في هذه
الأخيرة عمّا هو أفضل الأعمال ، أي الذكر والفكر فيما يتناوله ، فإنّ فيه من
العجائب
الصفحه ٥٧٨ :
التوحيد المشتمل على كلّ صفة كمال.
وقد تقدّم في بحث الوساوس أنّ للذكر
مراتب أربعاً فانظر إليه.
وأمّا
الصفحه ٦٣٩ :
والإشارقات ،
فادّعاء التناهي في الثاني دون الأوّل غير معقول ، الا أن يقال : إنّ عدم تناهي
الصفحه ٥٣ : في المضنون : اللذّة
المحسوسة الموعودة في الجنان من أكل وشرب ونكاح يجب التصديق بها لإمكانها وهي حسّي
الصفحه ١٠٩ :
وقوانينها شيء رابع ، فكذا الحال في الدين ، والفقه منه بمنزلة الرابع.
فإن قلت : لو سلّم ذلك في الحدود
الصفحه ١١٩ :
سالكون سبيل الله
ومسافرون إليه تعالى في الشهور والسنين التي هي منازل الطريق ، والترافق في
الأسفار
الصفحه ١٨١ :
وكسالة الأعضاء ،
وهو الفساد المحض المحظور شرعاً وعقلاً.
وتلخيص الكلام في المقام أنّ الخوف في
الصفحه ٢٠٧ : قوامها وتحليل الحرارة
الغريزيّة التي هي آلة الطبيعة في تصرّفاتها كالعامل الظالم الذي يأخذ أموال
الرعية
الصفحه ٢٣٣ :
فليزهد في الدنيا ».
(١)
وقال عليهالسلام
: « ازهد في الدنيا يحبّك الله وازهد فيما أيدي الناس
الصفحه ٢٤١ :
نعم فقدانها باعتبار استفادة وجوه الشرّ
منها كمال بالاضافة إلى وجدانها كذلك الاعتبار الا انه في
الصفحه ٢٨٩ : يقبل في أدنى عبادة
ظاهرة منك الا ما كان خالصاً لوجهه الكريم ، فكيف يقبل من علمك الذي هو أشرف
الطاعات
الصفحه ٢٩٢ : الفسق والظلم والكفر في آيات
متواليات.
ثمّ أفحشها بعده شهادة الزور واليمين
الكاذب وخلف الوعد.
قال
الصفحه ٣١٠ : أراد الله بالقليل من عمله أظهر
الله له أكثر ممّا أراد ، ومن أراد ، الناس بالكثير ن عمله في تعب من بدنه