الصفحه ٤٨٠ : ! أتظنّين أنّك تطيقين عذابه فجرّبي
نفسك واحتبسي ساعة في البيت أو في الحمّام (٢)
أو تقرّبي إلى النار ليتبيّن
الصفحه ٨٢ :
لابدّ في طبّ الأرواح من التأسّي بطبّ
الأجسام في معرفة حقيقة المرض أولّاً ، ثمّ علاماته ، ثمّ
الصفحه ١٥٧ :
وكون قدرته الضعيفة
من مواهبه تعالى أحقّ بترك الغضب ، واللائق بحالة استعمال الحياء والأدب.
ثم في
الصفحه ٢١٠ : في السعي في حوائج العيال
وتحمّل مشاقّهم ومكاره أخلاقهم والاجتهاد في إصلاح شأنهم وإرشادهم وكسب المال
الصفحه ٢٤٧ :
إلى نقص في العقل أو
الدين يكون من الرذائل ، فكذا الفقر ، ولذا ورد في ذمّه من الأخبار ما لاتحصى
الصفحه ٣١٦ :
ومراتبه في خصوص المقام أربعة أدناها
الاشتغال بالمجادلة مع الشيطان في دفعها وإطاعتها إلى الفراغ
الصفحه ٣٢١ :
وإن أردت اختبار الناس أو نفسك في مقدار
طول الأمل فاعتبره بما يصدر من الأعمال في جمع أسباب المعاش
الصفحه ٥٠٥ : إلى داود : « أنّي
رضيت بالشكر مكافاة لأوليائي ». (٢)
ولما نزل في ادّخار الأموال ما نزل
قالوا للنبي
الصفحه ٥٥١ : وطمأنينتها بذلك وند ذلك يصلح للوقوف على بساط الخدمة ويتأهّ للقرب إلى حريم
العزّ ، فكما يجتهد في إخراج
الصفحه ٥٩١ : والأوطان للعزم على أمر رفيع الشأن أي زيارة بيت الله التي
لاتضاهي أسفار الدنيا ، فليحضر في قلبه ماذا يقصد
الصفحه ١١٠ :
لاينافي الاثم في الآخرة. فإذن نظر الفقيه مرتبط بالدنيا ، وإن كانت الآخرة منوطة
بها ، لأنّها مزرعتها. لكنّه
الصفحه ١٢٩ :
بالنظريات ، وإن اتّفقت في نفي الشكّ عنه ، ومن كان استيلاء يقينه على أكثر كان
أوضح عنده ممّا كان تصرّفه في
الصفحه ١٨٤ : فلابدّ
له من المجاهدة في قمع الشهوات عن قلبه في حال الحياة ، كما أشرنا إليه وتقييده
بحبّ الله وأنسه
الصفحه ١٩٦ :
في علم تدبير المنزل
، ومراقبة الأولاد من أول الأمر ، واستعمال مايؤدّي إلى كمالهم وتحفظهم عمّا يورث
الصفحه ٢٢٦ :
يبقى جائعاً فيموت.
فكذا المتّصف بذمائم الصفات يدفع بعضها ببعض إلى أن ينحصر في واحدة ، فيسهل