الصفحه ٤٣ :
والضوء ، ثم توصل العلماء بعد عدّة تحقيقات في هذا المجال إلى أنّ ذرات الراديوم
في حالة تآكل وزوال على
الصفحه ١١٣ : يمكن إيقاف حياة الإنسان أو الحيوان بعد تعريضه إلى برودة تصل إلى
الصفر دون أن يموت حقيقة ، وبعد مدّة
الصفحه ٢٠٥ : نعلم أنّها موجودة في بدن الإنسان وخاصيتها
أنّها لا تزول أبداً ولا تنتقل إلى بدن حيوان أو إنسان آخر
الصفحه ٤٧ :
كرائد الفضاء الذي
يقذف بصاروخه إلى كرات العالم ، فاقع في حضن إنسان مفكر وعالم جلس تحت الشجرة وهو
الصفحه ٦٩ : رسالة
الأنبياء والمفكرين إلفات إنتباه الإنسان إلى أمرين والإجابة على لغزين ؛ هما
بداية الخليقة ونهايتها
الصفحه ٧٢ :
المال ، وحين
إمتدت أيديهم إلى تحريف كلمات الأنبياء وتعاليمهم فما كان في الدنيا ومادياتها
أثبتوه
الصفحه ٩٣ :
متنوعة للعودة إلى الحياة في هذا العالم والتي نراه بأعيننا أو نمر عليها بينما لا
ندقق فيها.
القرآن
الصفحه ١١٢ :
فيه الحاجة إلى
الغذاء جدّاً ، وتبلغ الأنشطة الحياتية فيه درجة الصفر ، وهوالأمر الذي يحول دون
الصفحه ١١٩ : أبعد ممّا تشاهدونه من هذا التبدل السريع الذي تتحول بموجبه النطفة إلى
إنسان ، وعليه فكيف يمكن للإنسان
الصفحه ١٣١ : مخالبها ،
إضافة إلى أنّ بعض الجنايات قد تكون ثقيلة بحيث لايسعها الجزاء ويقتصر على التعامل
مع جانب معين من
الصفحه ١٤٠ : بمجرّد موت الإنسان لتتحول إلى تراب لا قيمة له؟ أفليس هذا العمل عبثاً
ولغواً؟
ثالثاً : انظروا إلى هذا
الصفحه ١٨١ : العلمية في قم ـ قائلاً : ذهبت يوماً إلى المرحوم
الشيخ هاشم القزويني وطلبت منه أن يقص علي تلك الحادثة بشأن
الصفحه ١٨٧ : رغبات لم نستطع إشباعها فبقيت هذه الرغبات
مكبوتة فإن؟ نمنا برزت إلى السطح وقد لا تحتاج أحياناً إلى تعبير
الصفحه ١٨٨ : المرتبطة بالماضي وتجسم المشاهد التي رآها الإنسان طيلة حياته ممّا لا
تحتاج إلى تعبير خاص ، وكذلك الرؤيا
الصفحه ٢٣٧ : يتبدل السب والكلام الفاحش إلى موجود مؤذي إلى جانبنا ، أو يكمن لنا
كمستنقع نتن ، أو أن يتجسم صفع البري