الصفحه ٧٩ :
والحيوانات المختلفة تسرح وتمرح في البحار واليابسة.
لكن إلى الآن لا
أحد يعلم السبب الذي يقف وراء ظهور الكائن
الصفحه ١٦٩ : أية مقدمة أن نرسم في
أذهاننا ما نشاء من صور وكرات سماوية ومجرّات وكائنات أرضية وبحار وجبال وما إلى
ذلك
الصفحه ٧٨ : على وجه
الدقّة كم مضى على تلك اللحظة ، ولعلها تمتد إلى خمسة آلاف مليون سنة! مضت آلاف
ملايين السنين
الصفحه ٨٩ : ء بصورة إشعاع مباشر أو غير
مباشر ـ ومن هنا تنعدم النباتات في أعماق البحار (لأعماق تتجاوز الستمئة متر) وذلك
الصفحه ٢٥٦ : والجبال والبحار والأرض والسماء وكلها
تحضر القيامة.
لابدّ من الإلتفات
إلى أنّ هذه الآيات تعرضت إلى علامت
الصفحه ٨٨ :
السابقة وقد دفن في أعماق الأرض بفعل مختلف الحوادث التي مرّت على الأرض ، وقد
تحولت إلى فحم أسود إثر ظروف
الصفحه ١٢٢ : المثال وجودنا في هذا العالم دون علم يحيله إلى خواء لاروح فيه
وليس له من قيمة ، ومن هنا فإن عصب عالم
الصفحه ٢٣٢ :
مَابَخِلوُا بِهِ يَوْمَ الْقِيامَةِ) (٥)
فإضافة إلى الإشارات
في الموارد الخاصة الماضية حول تجسم الأعمال الذي
الصفحه ٢٣٥ :
إلى طاقات وحركاتنا وأعمالنا المختلفة ، والحال إنّ هذه خطأ ، فالمواد الغذائية لا
تتبدل إلى الطاقة قط
الصفحه ١٠٤ :
أنّها لبثت يوما
أو بعض يوم ، إلّاأنّ كافة الشواهد والأوضاع المحيطة بالكهف كانت تشير إلى أنّ
الأمر
الصفحه ٢٠٦ :
إجابة أوضح
لدينا سبيل أوضح
لحل هذا الإشكال والذي يحتاج شرحه إلى مقدمات لابدّ من تأملها بدقة
الصفحه ٢١١ :
يوماً جزء بدن آثم وبعد تحولها إلى تراب وجزء من النباتات إلى جزء بدن إنسان صالح
، فهل عودة هذه الأجزا
الصفحه ٢٣٤ :
العلاقة الحميمة بينهما إلى درجة أنّ كل واحدمنهما أب وكذلك إبن الآخر.
وأخيراً فقد
إنهارت آخر قلعة محكمة
الصفحه ٣٠ :
المصريين يعتقدون
بأنّ روح الميت تفارق القبر وتحضر عند الإله الكبير «آزيريس» ... فان قادوه إلى
الصفحه ٤٢ : بل يتحول من شيء إلى آخر. والواقع هو أنّ هذه العملية بالضبط كتبديل النقود
من عملة إلى أخرى باسعار