الصفحه ٢٤٣ : ثوابه أو عقابه ملايين الملايين من السنوات بل أكثر؟ مع
ذلك هذا المطلب ليس مهماً بالنسبة للثواب ، لأنّ
الصفحه ٢٤٥ : يظن
أنّ مدة العذاب لابدّ أن تتناسب ومدّة الذنب ، لأنّ الرابطة بين «الذنب» و«العقاب»
ليست زمانية بل
الصفحه ٢٥٧ : من أجل عشق الشمع ، وهي ضحية نسيانها فقط ،
لأنّ حافظتها ضعيفة وعاجزة بحيث تنسحب فور إقترابها من شعلة
الصفحه ٢٥٨ : .
* * *
اللهم وفقنا لأن
نهذب أنفسنا إستعداداً لتلك الحياة.
اللهم وفقنا لحياة
أبدية إلى جوار رحمتك.
اللهم خذ
الصفحه ٢٠٠ : الجسماني وعودة هذا الجسد إلى الحياة بعد الموت ، ولذلك قال القرآن
على لسانهم : (ايَعِدُكُمْ انَّكُمْ
اذَا
الصفحه ١٩٤ : على أساس النزعة
المادية ويرون الروح مادية ، بحيث يقولون : إذا مات الإنسان تلاشى بدنه والروح
أيضاً التي
الصفحه ٢٢٩ : تلقيناه عبثاً دون حساب ، ولم نحصل في الصورتين سوى على نتيجة
عملنا (عليك بالدقّة). والآن نسأل : إذا كانت
الصفحه ٧ :
إلتفاتة إليهما
لكفانا ذلك وكان لنا معيناً في تربية أنفسنا وهدايتها ، وبخلافه إذا غاب الإيمان
الصفحه ١٢ : التعصب ، التجدد ، إلأأنّ
البعض يعتقد بأنّ هذه السلسلة من الكتب تنطوي على عيب كبير يقلل من قيمتها ؛ وإذا
الصفحه ٤٠ :
(وَقَالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلَى رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ إِذَا مُزِّقْتُمْ كُلَّ
الصفحه ٥٢ : المتدنية فعادة ما يأتمرون بأوامر هؤلاء فهم إلعوبة بيدهم وضررهم
أقل بكثير إذا ما قارننا انحرافهم بمن سبقهم
الصفحه ٧٣ : )
وهو الأمر الذي ورد في الروايات الإسلامية «الناس نيام إذا ماتوا انتبهوا».
فتشبيه «الموت» أو
«القيامة
الصفحه ٧٥ : أحدهم من زاوية في المجلس ليقول : (هَلْ نَدُّلُكُمْ عَلَى رَجُلٍ
يُنَبِّئُكُمْ اذَا مُزِّقْتُمْ كُلَّ
الصفحه ٧٧ :
، إلّا أنّها كانّت متقدة ومحرقة بحيث إذا تأملها الناظر لما احتمل إنّها ستصبح
يوماً موضعاً لكل
الصفحه ٨٩ : خارجاً ، أو إذا إنتشرت طاقة حرارية خارقة اثر حريق هائل