الصفحه ١٦٧ :
قطعاً إجابة هذه
الأسئلة بالنفي ، لأنّ الوجود الكبير وبحفظه لكبره لا ينطبق قط على الوجود الصغير
الصفحه ١٦٩ : خواصاً وكيفيات ليس لها أي شبه بالخواص والكيفيات التي تتصف بها الموجودات
المادية.
وذلك لأنّه :
الموجودات
الصفحه ١٧٠ : قابلةللتحليل ولذلك لا يمكن أن تكون مادية ، لأنّها لو
كانت مادية لأمكن تحليلها ، وكذلك لا يمكن لروحنا بصفتها
الصفحه ١٧٦ :
قطعاً الجواب
بالسلب ، لأنّ الروح بعد إنفصالها عن هذا العالم وإن كانت لها فعالية أوسع ، مع
ذلك
الصفحه ١٨٢ : الدماغ ، لأنّ هذا النوم جاء إثر التلقين
إلى جانب التعب بسبب تكرار عمل واحد جعله ينام (فالصوت الرتيب للمقص
الصفحه ١٩٥ : من حيث المادية وعدمها ، وإن إقتصر الذكر
عليهم فذلك لأنّ الكلام كان بشأن وضع الشهداء من قبل الناس (كما
الصفحه ١٩٩ : (طبعاًالمقرون بالمعاد الروحاني) وأدنى معرفة
بالآيات القرآنية تكفي لنفي إقتصارالمعاد على المعاد الروحاني ، لأنّ
الصفحه ٢٠٢ : .
٣ ـ أي جسم يعود ،
حيث يتبدل جسم الإنسان طيلة عمره.
٤ ـ أين ستقع
القيامة والمعاد؟ لأنّ سطح الأرض لا يسعه
الصفحه ٢٠٥ : .
لكن أي من هذه
الاحتمالات ليس بمقبول من الناحية العلمية لأنّه : الجينات من حيث المواد دائمة
التغيير حيث
الصفحه ٢١٥ : ما يقتضيه قانون العقل ، لأنّ البدن الذي يكون عصارة وخلاصة جميع
أبدان مدّة العمر هوفي الحقيقة مع الروح
الصفحه ٢١٧ : وحركة العيون والحواجب من أجل إفهام
الآخرين ما يريدان ، لأنّ قاموسهما في مرحلة الجنين قد لايشتمل على عشر
الصفحه ٢١٨ : هناك تتخذ
شكلاً آخر (ولابدّ أن تكون كذلك) لأنّ الحديث عن عالم يختلف تماماً عن عالمنا هذا.
الصفحه ٢٢٢ : أخرى يقول بشأنها القرآن :
(وَاللهُ سَرِيعُ
الْحِسَاب) (١)
لأنّ الحساب واضح
هناك وهو مجموع آثار
الصفحه ٢٢٧ : ، لأنّ الإنتقام (وخلانا لما يتصور) لا يفيد القدرة ، بل هو علامة على
ضعف الإنسان وعجزه الروحي ، والانتقام
الصفحه ٢٣٥ : مايقال
من أنّ الغذاء وقود البدن ويتبدل فيه إلى طاقة؟ لا تبدو الإجابة صعبة على هذا
السؤال لأنّ في بدننا