الصفحه ١٧٤ : خلال ذلك على بعض الأرباح ، ولسوء الحظ فإنّ مثل هؤلاء الأفراد يضفون صبغة
خرافية على هذه المسألة العلمية
الصفحه ١٧٥ :
٢ ـ هل يوجد دليل
على إمكان الإرتباط بالأرواح في المصادر الإسلامية؟
الجواب على هذا
السؤال
الصفحه ١٧٦ : فمعلوماتها محدودة ، وهي ليست عالمة بكل شيء ، وعلى فرض المحال أنّها كذلك ،
فلا يعلم أنّها تستطيع الإخبار عن كل
الصفحه ١٨١ : العلمية في قم ـ قائلاً : ذهبت يوماً إلى المرحوم
الشيخ هاشم القزويني وطلبت منه أن يقص علي تلك الحادثة بشأن
الصفحه ١٨٢ :
روحي : كيف حالك؟
فأخبرته بكل ما رأيت وأطلعته على تاريخ الحادثة بالضبط ، وبعد شهرين قدم عدد من
الصفحه ١٨٣ : والعلم بالمسائل الخارجة عن حدود معلومات الشخص
فهذه من الأمور التي لا يمكن حلّها على ضوء التفسير الذي
الصفحه ١٨٧ : ءاً على هذا فالرؤيا إنّما ترتبط دائماً بالماضي وليس لها من صلة
بالمستقبل لتخبر عنه ، وهي وسيلة ممتازة
الصفحه ١٩٣ : ، ثم أخذوا يرشّون عليه
الماء الحار شيئاً فشيئاً وعملوا له تنفساً إصطناعياً حتى عاد إلى وضعه ، فكيف نفس
الصفحه ١٩٥ :
ضوء الأدلة
المذكورة.
والجدير بالذكر
أنّ الآيات القرآنية المتعلقة بأبحاث المعاد قلّما ركزت على
الصفحه ١٩٨ : أبداً ، لا الفرخ إلى داخل البيضة ولا الجنين بعدالولادة إلى رحم الأم ،
والإنسان كذلك وبناءاً على هذا فإنّ
الصفحه ٢٠٠ :
الحياة من جديد
حين يداعبها نسيم الربيع وتتساقط عليها قطرات المطر (وقد أوردنا الآيات المتعلقة
بذلك
الصفحه ٢٠٢ : في عالم آخر أرفع وأسمى من هذا العالم فلابدّ أن يكون لها
جسم أكمل وأرفع وسيكون الأمر كذلك ، على كل حال
الصفحه ٢٠٥ : لايزول أبداً ولايستقطبه بدن حيوان أو إنسان آخر.
٣ ـ الأجزاء التي
لا نعرفها على وجه الدقة ، إلّاأنّنا
الصفحه ٢٠٦ : إستبدلته ، ومن هنا فإن لون بشرة الإنسان وشكله ولون
عينيه وسائر مميزاته باقية على حالها طيلة عمره ، رغم أنّ
الصفحه ٢٠٧ : بدن للإنسان ، وهنالك عدّة آيات أخرى تؤيد هذه الحقيقة. وعليه
نخلص إلى هذه النتيجة : إنّ ما يعود يوم