الصفحه ٢١٦ : المعاد الجسماني وهو إذا أراد أن يعودكافة الناس منذ بداية الخليقة
إلى الحشر فسوف لن يكون هناك من مكان على
الصفحه ٢١٧ : هذاالعالم ، حيث يفوق بمراتب هذا
العالم سمواً ورفعة ، ولاينطوي على حياته المملة المتعبة. بالضبط كالتوأمين في
الصفحه ٢٢٠ : مُبينٍ) (١)
٢ ـ الأنبياء : (فَكَيْفَ اذَا جِئْنًا مِنْ كُلِّ
امَّةٍ بِشَهيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى
الصفحه ٢٤١ : الخارج وأول إقتداحها في قلب
الإنسان : (نَّارُ اللهِ
الْمُوقَدَة* الَّتي تَطَّلِعَ عَلَى الْأفْئِدَةِ
الصفحه ٢٤٩ : ) (١)
ولا تقتصر مفردة «الجنّة»
على حدائق الدنيا المخضرة بهذا المورد ، فقد ورد هذا التعبير في مواضع أخرى من
الصفحه ٢٥٢ : لحظة لنغرق في هالة من السرور واللذة والمعنوية ، والويل لنا لو إقتصرت
مستقبلتنا على سحب أمواج المرسلة
الصفحه ٢٦٣ :
الجسماني على ضوء العقل................................................. ٢٠١
١
ـ شبهة الآكل والمأكول
الصفحه ٥ : وكبيرها وظاهرها وباطنها ، بل إنّه يعلم حركة أعين الآثمين
، ويسمع حسيس المتناجين ، وهو عليم بكل ما يخطر على
الصفحه ٩ : القصوى التي تحظى بها هذه
الموضوعات ، وعلى الرغم من تعطش أفراد الجنس البشري لمعرفة ماذا سيحدث بعد الموت
الصفحه ٢٥ : الآخر ، بينما ليست له أية سنخية وتناسب مع العدم ، فما عليه إلّاالفرار
والهرب منه ، لم لايهرب؟
إلّا أنّ
الصفحه ٣٨ :
نفس الوقت فإنّه
يختزن حقيقة تتمثل بإيمان البشر بالقيامة على ضوء الإلهام الباطني ، وإن إتخذ هذا
الصفحه ٤٧ : قلمه على صفحات كتابه ، وهكذا أكتسب صبغة أبدية فاوضع في المكتبات فاحظى
باستفادة الجميع.
فلو كان الأمر
الصفحه ٦١ : تبخر ذلك الصخب والنشاط فقد أخذت
محكمة الضمير تشدد خناقها عليهم فأخذوا يترنحون على ضربات عذابها الموجع
الصفحه ٦٢ : نَجْمَعَ عِظَامَهُ* بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ
بَنَانَه) (١)
فقد قرنت
المحكمتان مع بعضهما في
الصفحه ٧٩ : العظيم ، أمّا
جزئيات ذلك فما زالت من الأسرار التي لم يقف كنهها العلماء لحدّ الآن.
* * *
وبناءاً على