الصفحه ٢٣٦ :
ففي جميع هذه
الحالات لم يقل شيء من المادة ، بل تغيّر شكل الطاقةالكامنة في جوف المواد.
ويصدق هذا
الصفحه ٥٩ :
فما كان في
الإنسان يلفت نظرنا إلى وجود شبيهه في العالم الكبير (إحتفظ بهذا في ذهنك).
* * *
يوجد
الصفحه ١٦٠ : خارجي للظواهر الروحية وأنّها تنبهنا إلى الأوضاع الخارجة عن وجودنا.
ولتوضيح هذا
الكلام لابدّ من الإشارة
الصفحه ٢٠٠ :
الحياة من جديد
حين يداعبها نسيم الربيع وتتساقط عليها قطرات المطر (وقد أوردنا الآيات المتعلقة
بذلك
الصفحه ٢٣٢ : يعثرون بأعمالهم القبيحة المسيرة المتوازنة
لإقتصاد المجتمع يعيشون نوعاً من مرض الصرع بحيث لايستطيعون
الصفحه ٩٠ :
في غابة أو مخزن
ضخم من الأخشاب فانّها تفقد دفعة واحدة إلى الخارج كل ما إختزنته تدريجياً من ضو
الصفحه ١١٢ :
فيه الحاجة إلى
الغذاء جدّاً ، وتبلغ الأنشطة الحياتية فيه درجة الصفر ، وهوالأمر الذي يحول دون
الصفحه ٧٣ : الزمان.
٣ ـ نقرأ في
مزامير داود (المزمور ٢٣ الجملة ٤ إلى ٦) :
«سوف لن أخشى
السوء من مشي في وادي الموت
الصفحه ٢١٠ :
وزيادتها
ونقصانها.
* * *
وبعد أن إتضحت هذه
المقدمات الست نعود إلى أصل البحث لنرى هل تخلق تغذية
الصفحه ١٩٢ :
كثيراً مايشعر
الآباء والأمهات والأقرباء والأصدقاء المقربين بحالة من القلق والاضطراب دون أن
يعرفوا
الصفحه ١٩٤ :
ملاحظة مهمّة
هل من تلازم بين
إثبات القيامة وعالم ما بعد الموت وإستقلال الروح؟ وإن أنكرنا إستقلال
الصفحه ٢١٩ :
طبعاً لا ينبغي أن
تكون هذه الحقيقة وسيلة للتفاسير الخاطئة والمنحرفة ومدعاة إلى نوع من الفوضى في
الصفحه ٩٨ : الذي عانينا منه بسبب حياة المكننة المعاصرة ، فقد
عدنا إلى أحضان الطبيعة ، الطبيعة التي ملأت بالطائف
الصفحه ١٣٨ : عليها ستؤول إلى السكون في المستقبل ـ المستقبل
الذي ليس ببعيد من حيث المقاييس الفضائية ـ كما ستظفى
الصفحه ١٤٢ : العمل متوقعاً من شخص أمي فضلاً عن فرد حكيم
وعالم.
* * *
لو نظرنا إلى
منظمات ومؤسسات هذا العالم