الصفحه ٩٨ :
شاهدناه هو حكاية الغابة اليوم ، والحال قد يكون لهذه الغابة تاريخ عريق بما يمتد
إلى مئات ملايين السنين
الصفحه ١٨٢ :
روحي : كيف حالك؟
فأخبرته بكل ما رأيت وأطلعته على تاريخ الحادثة بالضبط ، وبعد شهرين قدم عدد من
الصفحه ٢١٣ : عصر تأريخ الحياة البشرية على الأرض مثلاً كان إثني عشر ألف
وخمسمائة سنة ، ونفرض أيضا أنّ أي جزء من بدن
الصفحه ٢٢١ : جميع الشهود ، ولكن بمجرّد أن يسمعوه كلامه من على شريط أو يروه
الصور حين إرتكابه للجريمة يشعر بإغلاق
الصفحه ٦٧ :
يعقبه؟ هل هناك
دليل يقوم على نفي ذلك؟ لقد صور التأريخ مدى الإيرادات الضخمة التي طرحتها المدارس
الصفحه ١١٣ : الأحلام الذهبية
والعريقة للإنسان على مدى التاريخ ، أمّا الآن فقد أصبح هذا الحلم حقيقة ، يدين
بالفضل للتطور
الصفحه ١٢١ : قضية فطرية ، لماذا لم تنفك هذه العقيدة عن البشر على مدى التأريخ؟
* ليس من المعقول
أن تكون هناك في
الصفحه ٢٦٠ : ومؤسفة!...................................................... ٣٦
نوافذ
على العالم الآخر
الصفحه ١٠٤ : تبدلت كل العادات والتقاليد والأعراف والحياة السائدة آنذاك ـ إضافة
إلى إطلاعهم على تلك القضية التاريخية
الصفحه ١٠٩ :
حقيقة أم خيال؟
قلنا أنّ قصة
أصحاب الكهف (نيام مدينة افسوس) حقيقة تاريخية ذكرت أسنادها في
الصفحه ١٣٠ :
حياتنا أو طالعنا في صفحات التاريخ أنّ الأفراد الظلمة قد واجهوا آخر الأمر جزاءاً
جهنمياً لم يكن أحد قد
الصفحه ١٢٧ : الكبير ، وعليه يمكن إثبات فطرية الإيمان بالحياة
بعد الموت من خلال ثلاثة طرق ؛ طريق غريزة حبّ البقاء وطريق
الصفحه ١٢٩ :
على ما يبدر منه خلاف وظلم في «أربع محاكم مختلفة» في هذا العالم ويدفع فيها ثمن
جريمته باهضاً ، الأولى
الصفحه ٢٥٩ : ....................................................... ٩
٢
ـ كبيرة الكاتب............................................................... ١١
٣
ـ شهادة التأريخ
الصفحه ٧٢ : ، وما كان في القيامة وعقاب أصحاب الدنيا والظلمة والآثمة حذفوه منها ، فهم
لايقتصرون على تحريف أخبار