الصفحه ٧٠ :
على ضوء أعماله.
وعليه فليس هناك
أي كتاب سماوي ولا نبي إلّاوقد إستندت دعوته إلى الموضوعين
الصفحه ١٠٠ :
يقودنا إلى إدراك التنوع العجيب للحياة في هذا العالم.
وهنا نتأمل قول
القرآن الكريم : (اوَ لَمْ يَرَوْا
الصفحه ١٠٣ : التي تسرد وقائع فتية مؤمنين هربوا من قومهم الوثنيين الذين لا
يؤمنون بالله والمعاد ثم آووا إلى الكهف
الصفحه ١١٠ : محدودة مهما كانت وآيلة إلى الافول ، إلّا
أنّ هذا لا يعني عدم إمكانية عيش وتعمير إنسان أو كائن حي آخر
الصفحه ١٢٤ :
٣ ـ القيامة لدى الأقوام السابقة
كما يشير التاريخ
البشري إلى وجود الأديان لدى الأقوام السالفة
الصفحه ١٣٩ : بعد الموت وخاض
في تفاصيلها ، مع ذلك نرى بعض السور التي تصدت لقضية المعاد من بدايتها إلى
نهايتها ، ومن
الصفحه ١٦٠ : خارجي للظواهر الروحية وأنّها تنبهنا إلى الأوضاع الخارجة عن وجودنا.
ولتوضيح هذا
الكلام لابدّ من الإشارة
الصفحه ١٨٠ : بالمرة ويبعث به إلى حياته الماضية ، والغريب في الأمر
أنّ جميع ردود فعله في كل هذه الحالات كتلك التي
الصفحه ١٨٢ :
قتل قبل شهرين وعثرنا على جثته قرب النهر إلّاإنّنا لم نعرف قاتله ، وبعد سبع
سنوات ذهبت إلى القرية لرؤية
الصفحه ١٨٩ : المرحوم الميرزا عبد النبي والذي كان من كبار
أعلام طهران قائلاً :
حين كنت في سامراء
كان يبعث إليَّ كل سنة
الصفحه ١٩٥ : ء الروح في القرآن
لا ينبغي الإلتباس
إنّنا نريد القول بأنّ القرآن لم يتطرق إلى مسألة الروح وبقائها ، بل
الصفحه ٢٠٠ : في بداية الكتاب) ، فهل يفيد هذا سوى المعاد الجسماني؟ أحياناً يشير القرآن
إلى بداية الخلق فيصرّح بأنّ
الصفحه ٢٠٧ :
التي تغيّرت طيلة
العمر.
فقد ورد في الآيات
القرآنية الثلاث : (فَاذَا هُمْ مِنَ
الأَجْدَاثِ إِلَى
الصفحه ٢٠٩ :
الخلية الأولى نمت وتحولت إلى خليتين ثم نمت هاتان الخليتان وتحولتا إلى أربع
خلايا وهكذا تزايدت فكونّت جميع
الصفحه ٢١٨ :
لعالمنا كنسبة هذا
العالم إلى عالم الجنين ، وعليه فليس من العجيب ألّاتستطيع الألفاظ والمفردات التي