الصفحه ٥ :
بالمبدأ فيعني أنّ الإنسان يرى نفسه بين يدي الله الذي يعلم بكافة نيّات الإنسان
وأفعاله وأعماله صغيرها
الصفحه ٣٩ :
نوافذ على العالم الآخر
كيف
أزالت الأبحاث العلمية الحديثة أغلب الصعوبات التي كانت تبدو ماثلة في
الصفحه ٥٢ : هامان وقارون العالم المقتدر الثري وهو ابن عم موسى وممثل
فرعون في بني إسرائيل وقد كانت له ثروة طائلة يرى
الصفحه ٨١ : ماتوا وإنقطعوا عنّا ، إنّ هذا نوع
من الاسلوب السطحي الساذج في التفكير ، والمؤسف له أنّه يسود كافة
الصفحه ١٤٠ : بمجرّد موت الإنسان لتتحول إلى تراب لا قيمة له؟ أفليس هذا العمل عبثاً
ولغواً؟
ثالثاً : انظروا إلى هذا
الصفحه ١٨٤ : ويغط في النوم وتتباطىء فعاليات الجسم ، وبعبارة
أسهل ما الذي يحصل لينام الإنسان؟ لقد وردت عدّة أجوبة على
الصفحه ١٨٨ : يكون له دوافع روحية).
٣ ـ النوم والرؤيا
ذات الصلة بالمستقبل والمدّلة عليه.
لاشك أنّ الرؤيا
والأحلام
الصفحه ٢٠٣ : لحم الإنسان الثاني ، فهل ستنفصل هذه الأجزاء في المعاد عن الإنسان الثاني أم
لا؟ فإن كان الجواب بالإيجاب
الصفحه ٤٤ : بمشاهدة أجهزة تسجيل الأصوات وإلتقاط
الأفلام السائدة في عالمنا المعاصر ، لما أمكنه كذلك إنكار المعاد
الصفحه ١٤٥ : يساوي تقريباً اللاشيء!
أليس ذلك بمثابة
الطفل الصناعي الذي يربونه في الرحم فإن نما وتأهب للحياة قتلوه
الصفحه ١٨٢ : أقاربي وأصدقائي ، فجاءني عدد كثير من الناس حتى كان
القاتل أحدهم ، ولما خلى المجلس دعوته إلى قربي وقلت له
الصفحه ٢٤٢ : ء
والأطفال في الدار.
ومن هنا فإنّ
هنالك تناسباً دقيقاً بين الثواب والعقاب الإلهي ـ والذي يجري وفق خطة
الصفحه ٤٢ :
تقودنا حالة عدم
الدقة التي نمارسها فنطلق جزافاً أنّ هذه الأشياء قد فنت ، في حين ليس هنالك شيء
يفني
الصفحه ٩٩ :
حالة البرودة
والرتابة فيه ومن ثم تجدد الحياة بانفجار جدحة عظيمة أخرى في مركز ذلك العالم الذي
لاروح
الصفحه ٢٤٠ :
لَهُمْ
مِنْ قُرَّةِ اعْيُنٍ) (١) وورد في الحديث : (فِيهَا مَا لَا
عَيْنُ رَاتْ وَلَااذُنُ سَمِعَتْ