الصفحه ٧ :
إلتفاتة إليهما
لكفانا ذلك وكان لنا معيناً في تربية أنفسنا وهدايتها ، وبخلافه إذا غاب الإيمان
الصفحه ٢٥٩ : عالم ما بعد الموت؟................................................... ٩
١
ـ آفاق من أبحاث الكتاب
الصفحه ١٠١ :
إشكال محيّر
مادام الكلام في
مسألة «عمومية قدرة الخالق» وقد اعتمد عليها بشأن القيامة ، لا بأس
الصفحه ١٩٥ : سبيل الله :
(وَلَاتَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُوا في سَبْيلِ اللهِ امْوَاتاً بَلْ احْياءٌ عِنْدَ
الصفحه ٧٤ :
١ ـ نقرأ في إنجيل
يحيى (الباب ٥ الجملة ٢٧ ـ ٢٨) :
«ستأتي الساعة
التي يسمع فيها كل من في القبور
الصفحه ١٤٤ : أكبر ، ولكن للأسف أنى له ذلك وقد ضعفت
القوى والموت كامن له في الطريق الذي سيحيل نضجه وتجاربه وعلومه
الصفحه ٢٤١ :
: (لَهُمْ دَارُ
السَّلامِ عِنُدَ رَبِّهِمْ) (١)
٨ ـ ليست هناك من
لذة تفوق لذة مناجاة الله والاستغراق في
الصفحه ٢٤ :
مؤثراً في طول العمر ، وإن بدا خرافة تماماً ولا أساس له وكذلك أدعيتهم التي تتضمن
كلمة الدوام والخلود من
الصفحه ١٧٥ : بالإيجاب ، حيث ورد في التواريخ الإسلامية أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله أمر بعد معركة بدر بالقاء قتلى
الصفحه ٢٠١ : لَايُؤُمِنونَ بِالآخِرةِ في الْعَذابِ وَالضَّلالِ الْبَعيدِ») (١)
فالذي يستفاد من
كل هذه الآيات أنّ رسول الله
الصفحه ٢٥ : الآخر ، بينما ليست له أية سنخية وتناسب مع العدم ، فما عليه إلّاالفرار
والهرب منه ، لم لايهرب؟
إلّا أنّ
الصفحه ٧٧ : لرجل قتل في نزاع قبلي أم توفاه الله سبحانه ، ففكر مع نفسه قليلاً : أنّ محمداً
يقول بأنّ هذا العظم
الصفحه ٢٢٨ : الدنيا ، فمثل هذه العقوبات تختزن الجانب التربوي ،
بينما لا معنى له في الحياة الآخرة.
* * *
يمكن الردّ
الصفحه ٢٤٧ : في النَّارِ لأَنَّ نِيّاتِهِمْ كَانَتْ في الدُّنيَا انْ لَوْ خُلِّدُوا
فِيهَا انْ يَعْصُوا اللهَ
الصفحه ٧٣ : لأنّك معي ، سيلحقني كل إحسان ورحمة وأسكن في بيت الله
إلى أبد الاباد». حيث تتضح بجلاء من هذه العبارات