الصفحه ٨٥ : ، لتشكل نفسها وتصنع كائنات حيّة من تلك الموجودات
الميتة؟ أو لم تكن هذه الشجرة وذلك البرعم والنبات الذي
الصفحه ٩٠ : سنحصل على نفس نسبة الهيدروجين والاوكسجين بالاضافة إلى الحرارة التي يمكن
تحسسها من خلال جهاز التحليل
الصفحه ٩٦ : ء والحرارة من الأشجار الخضراء ،
وهي نفس القدرة التي تفيض الحياة على الموتى. وهو الكلام الذي ينطبق تماماً على
الصفحه ٩٩ : قبس صغير لا يعد شيئاً إزاء سعة
الوجود ، فهو على درجة من الصغر يصعب حتى تصورها.
* * *
إلّا أن نفس
الصفحه ١٠٤ : النوم «أخو الموت» بل كان «نفس الموت» ممكنة ، فإحياء الموتى
هو الآخر لا يبدو مستعبداً ، فكانت تلك الحادثة
الصفحه ١٥٢ : على هذا
السؤال هي : يرى علماء الإلهيات والروحيون أنّ هناك حقيقة أخرى وجوهراً كامن في
نفس الإنسان من
الصفحه ١٥٤ : وترعرع فيه ، فهذه
__________________
(١) علم النفس ،
آراني تقي ، ص ٢٣.
الصفحه ١٦٠ :
السؤال نفسه : هل يأتي العالم الخارجي إلى باطن وجودنا؟ قطعاً لا ، بل صورته لدينا
، حيث نستفيد من خاصية
الصفحه ١٦٤ : النفس ، ص
١٠٤.
الصفحه ١٦٦ : في نفسه جميع هذه اللوحات.
هل يمكن تطبيق
خارطة عمارة ذات خمسمائة متر على أرض ذات مائة متر؟
هل يمكن
الصفحه ١٦٨ : أذهاننا ، والسؤال الذي يطرح نفسه أين تلك شاشة الكبيرة التي
ينعكس عليها مايكروفيلم ذهننا؟ هل هذه الشاشة
الصفحه ١٧٩ : التلقين إرتباطه عن
جميع الأفراد سوى نفسه ، بعد ذلك لقّنه أنّ بدنه سيكون كالخشب الجاف.
ولم تمض مدّة حتى
الصفحه ١٨٥ : سؤال يطرح نفسه وهو : ما الذي جعل الدم يترك الدماغ
ويتجه نحو الأقدام ، وبعبارة أخرى فالنظرية تبيّن نتيجة
الصفحه ١٩٣ : ، ثم أخذوا يرشّون عليه
الماء الحار شيئاً فشيئاً وعملوا له تنفساً إصطناعياً حتى عاد إلى وضعه ، فكيف نفس
الصفحه ٢٠٨ : ء ، بل هو نفسه ، أو لم نكن
يوماً خلية أحادية نمت تصاعدياً حتى تكونت الأعضاء