الصفحه ٨٤ : ، أضف
إلى ذلك هناك موت ظاهري للأرض لا واقعي حيث هنالك البذور الحيّة للنباتات التي
تتخللها فإذا توفر
الصفحه ٨٩ :
لعدم وصول ضياء الشمس إليها.
طبعا يمكن العثور
على بعض الموارد النادرة للطاقة والتي لا تستندفيها إلى ضو
الصفحه ٩٣ :
متنوعة للعودة إلى الحياة في هذا العالم والتي نراه بأعيننا أو نمر عليها بينما لا
ندقق فيها.
القرآن
الصفحه ٩٤ : النار ، لا يتعذر عليه إفاضة الحياة على بدن
الإنسان بعد موته.
وإذا تقدمنا أكثر
نرى أنّ مسألة خاصية
الصفحه ٩٦ : الآية بالوقود لا الزناد.
٢ ـ النقطة الأخرى
التعبير «الشجر الاخضر» الذي يبدو غير ممكناً للوهلة الأولى
الصفحه ٩٨ :
كانت معروفة ومألوفة لأرواحنا ، لا من قبيل المناظر المصنوعة التي تفقد الروح
والحركة.
طبعاً كل ما
الصفحه ٩٩ : قبس صغير لا يعد شيئاً إزاء سعة
الوجود ، فهو على درجة من الصغر يصعب حتى تصورها.
* * *
إلّا أن نفس
الصفحه ١٠٣ : التي تسرد وقائع فتية مؤمنين هربوا من قومهم الوثنيين الذين لا
يؤمنون بالله والمعاد ثم آووا إلى الكهف
الصفحه ١٠٩ : هذا العمر
لمن كان في حالة اليقظة فانّنا لا نسلم به بالنسبة لمن كان في حالة النوم والرقود
، فهناك مشكلة
الصفحه ١١٤ : أنّ الاجهزة
حتى في حال الانجماد لا تتوقف كما هي عليه الحال في الموت ، لأنّ العودة إلى
الحياة في تلك
الصفحه ١١٥ : إليها منه لا تدع من مجال
للنقاش بشأن مسألة المعاد ، وذلك للشبه الواضح بين النهوض من ذلك النوم الطويل
الصفحه ١١٧ : ، فعادة ما نسمع أنّ السيدة
الفلانية أنجبت ولداً فنقول : مبارك عليها إن شاءالله ، إلّاأنّنا لا نكلّف أنفسنا
الصفحه ١٢٠ : على محيط أوسع وأكبر كهذا
العالم ـ لا أنّها فترة مثالية مستقلة ـ فهي بمثابة الحياة في هذا العالم حيث
الصفحه ١٢١ : هذه المسألة مطروحة لدى القلوب أم لا؟
لماذا إتجهنا في
البداية إلى هناك؟
الصفحه ١٢٣ : الفناء ولتلذذ بالموت وإن حلّ به في وقته وفي السنين
المتقدمة ، والحال لا نراه يستسيغ الموت (بمعنى العدم