الصفحه ١٧٠ : قابلةللتحليل ولذلك لا يمكن أن تكون مادية ، لأنّها لو
كانت مادية لأمكن تحليلها ، وكذلك لا يمكن لروحنا بصفتها
الصفحه ١٨٣ : والعلم بالمسائل الخارجة عن حدود معلومات الشخص
فهذه من الأمور التي لا يمكن حلّها على ضوء التفسير الذي
الصفحه ١٨٥ :
كانت مقبولة ذاتاً ـ لأنّها تستند إلى التجربة ـ لكن لا يمكنها أن تكون العامل
الرئيسي للنوم ، لأنّ هناك
الصفحه ١٩١ :
ثم يستطرد قائلاً
: جدير بالذكر أنّ النزف الداخلي كان لا يمكن مشاهدته بالعين المجرّدة ، ولايتسنى
الصفحه ١٩٧ : ؟ أم للمعاد بعد روحي وشبه جسمي ، أي تعود الروح ويعود الجسم ، لكن لا هذا
الجسم المادي الاعتيادي ، بل
الصفحه ١٩٨ : أبداً ، لا الفرخ إلى داخل البيضة ولا الجنين بعدالولادة إلى رحم الأم ،
والإنسان كذلك وبناءاً على هذا فإنّ
الصفحه ٢٠٩ :
شخصيتنا من الناحية الجسمية بزيادة ونقصان وصغر وكبر موادها؟ قطعاً لا.
مثلاً كنّا في
اليوم الأول نطفة ذات
الصفحه ٢١٩ :
طبعاً لا ينبغي أن
تكون هذه الحقيقة وسيلة للتفاسير الخاطئة والمنحرفة ومدعاة إلى نوع من الفوضى في
الصفحه ٢٢٥ : الحجرة وينبعث من حركتها عليها صوت مرتفع ، إلَاأنّه
زهيد إلى درجة أننا لا نستطيع حسابه بأية وسيلة ، فبطريق
الصفحه ٢٢٨ :
أجل تخدير الأرواح
المريضة والعاجزة ، وعليه فالعقاب الإلهي لاينطوي على أي عنصر إنتقام.
كما لا
الصفحه ٢٣٦ : قلنا سابقا لا مفهوم للعدم
والفناء هناك ، بل هناك تغيير في الشكل.
وبالتالي سيأتي
اليوم الذي تجمع فيه
الصفحه ٢٤١ : تماماً وحيّة ونعم جمة إلى جانب العذاب الأشد الذي لا نتصور سوى
شبحه.
الخلود والعذاب الأبدي
كما لا
الصفحه ٢٤٥ : رابطة كيفية ، أي أنّ زمان العقاب يتناسب وكيفية الذنب لا مقدار
زمانه ، مثلاً يمكن أنّ يرتكب فرد قتل نفس
الصفحه ٦ : : (لَا يُغَادِرُ
صَغِيْرِةً وَلَاكَبِيرِةً الّا احْصَاهَا) (٣)
ونحن الذين ينبغي
علينا أن نقرأ ملّف
الصفحه ١٠ : جميع الكتاب. وقد تبدو مباحث هذا الكتاب شيئاً هامشياً
وأجنبياً عن واقع الحياة ، بالنسبة لُاولئك الذين لا