الصفحه ١٥٧ :
وهنا نقول لا أحد
ينكر أنّه لايمكن ممارسة التفكير دون خلايا الدماغ ، ولكن هل الدماغ وسيلة عمل
الروح
الصفحه ١٦٠ : إلى عدّة نقاط :
أولاً : هل هناك عالم خارج وجودنا أم لا؟
قطعاً هنالك مثل
هذا العالم ، والمثاليون
الصفحه ١٧٣ : خارقة.
إلّاأنّ علماء
الروح قد أغلقوا جميع هذه المنافذ وقد مارسوا بعض الأفعال التي لا تبقي من مجال
الصفحه ٢٠٧ : الإنسان يمكنه أن يكون جزءاً من بدن إنسان آخر فقط لا كل بدنه ، ودليل
ذلك واضح فالشخص الذي يتغذى على آخر كان
الصفحه ٢٢١ :
«عملية» و«أثرية»
لا سبيل للكذب إليها.
توضيح ذلك ،
أحياناً نقول تشهد عين فلان أنّه لم ينم البارحة
الصفحه ٢٢٧ : أعتى الظلمة وأعظم الأثمة لا يزيد على مئة سنة ، فما معنى
هذا العذاب لملايين السنين والخلود فيه؟ إنّ
الصفحه ٢٣٥ :
إلى طاقات وحركاتنا وأعمالنا المختلفة ، والحال إنّ هذه خطأ ، فالمواد الغذائية لا
تتبدل إلى الطاقة قط
الصفحه ٢٤٢ : محسوبة
وبعيداً عن كافة أشكال الخطأ التي لا تخلو منها القوانين البشرية عادة ـ وطبيعة
الأعمال ، ولاسيّما
الصفحه ٢٤٨ :
فلو نظرنا لهذا
الحديث لبدت لنا في البداية بعض الأسئلة التي لا يسهل الردّ عليها ، لأنّ عقد
العزم
الصفحه ٢٥٢ :
إنّنا لا نسمع الأمواج الصوتية لهذا العالم وليس لنا سوى سماع بعض الأصوات التي
لها ذبدبات معينة ولا نسمع
الصفحه ٥ : مشروع أخلاقي وعملي بدونهما ، كما لا
يسع أي إنسان أن يسلك نهج الحق والعدل والورع والتقوى.
أمّا الإيمان
الصفحه ٩ : لا يتجاوز عدداً محدوداً في مجال المعاد وقيامة الأرواح
والأجساد والعالم الأخر بعد الموت رغم الأهميّة
الصفحه ٢٠ : النظر
بشأن مطلب حتمي لايمكن إجتنابه بأي شكل من الأشكال.
لماذا لا نفكر
بالموت والحوادث التي تعقبه ومصير
الصفحه ٢١ : ـ علقماً مريراً على
الإنسان أو تضطره للخضوع لأي شيء والاستسلام لأي ظروف من أجل الفرار من الموت.
والقضية
الصفحه ٢٤ : و...!
والتي تشكل كل
واحدة منها دلالة على هذه الحقيقة.
طبعاً لا يمكننا
إنكار وجود بعض الأفراد النادرين الذي