الصفحه ١٧٦ : ليست ممكنة ،
والروح بعد مفارقتها البدن لا تستقر في بدن آخر.
هذا وقد أوردنا
عدّة أدلة تبطل هذه العقيدة
الصفحه ١٨٢ : : قل الصدق من قتل فلاناً؟
فاعرب عن عدم علمه وقال : لا أدري.
قلت : فمن رفع تلك
المسحاة وقتل بها فلاناً
الصفحه ١٨٤ : المركز القيادي لا تعطل حيث إنّ التعطيل العام للدماغ يعني الموت!
يعتقد فريق من
العلماء أنّ النوم يشمل
الصفحه ١٨٧ : رغبات لم نستطع إشباعها فبقيت هذه الرغبات
مكبوتة فإن؟ نمنا برزت إلى السطح وقد لا تحتاج أحياناً إلى تعبير
الصفحه ١٨٩ :
وقد سمعناها من
أفراد لا نشك أبداً في وثوقهم :
١ ـ نقل أحد
العلماء والثقاة المعروفين في همدان
الصفحه ١٩٣ : يشاهدون ذلك المنظر العجيب ، وبعد مدّة أخرجوه وقد بدا
بدنه ذابلاً وجلده ميتاً بحيث لا تشاهد فيه آثار الحياة
الصفحه ١٩٤ : والحياة بعد الموت ، لكن مع ذلك لا مانع أن
يقول بالقيامة والحياة بعد الموت الأفراد الذين ينظرون إلى الروح
الصفحه ١٩٥ : ء الروح في القرآن
لا ينبغي الإلتباس
إنّنا نريد القول بأنّ القرآن لم يتطرق إلى مسألة الروح وبقائها ، بل
الصفحه ١٩٦ :
هذه الآية أيضا
وإن كانت في آل فرعون ، إلّاأنّ المسلّم به أنّها لا تختص بهذه الحفنة من الظلمة
الصفحه ٢٠١ : .
والآن لابدّ أن
نرى هل للعقل من دليل يؤيد هذا الكلام؟
يقول العقل : إنّ
الروح والبدن حقيقتان لا تنفصلان
الصفحه ٢١١ : والعقاب والمعصية إلى الروح
والبدن وسيلتها كذلك في هذا الأمر ، وإننا لا نستند قط في مسألة المعادالجسماني
الصفحه ٢١٦ : الأرض يسعهم ، ونحن نعلم أنّ الأرض لا
تستطيع تلبية التعداد السكاني في بعض مناطق العالم ، ومن هنا هناك
الصفحه ٢٢٠ : ء البدن وكذلك الأرض في عداد الشهود ، أنّ تلك الشهادة
ليست من قبيل الشهادات البشرية التي لا تتجاوز الكلام
الصفحه ٢٢٢ : حساب في هذا العالم لا يتسلل إليه الخطأ ، مثلاً تضيف الأشجار
المقلوعة كل سنة إلى نفسها بعض القشور التي
الصفحه ٢٢٣ :
طبقات الثلج ،
فهذه حسابات لا سبيل للخطأ إليها ، والحق أنّ حساب يوم القيامة من أرفع أنواع هذه