الصفحه ١٠٠ : العوالم الواسعة بكائناتها المتنوعة؟
حقاً لايرى ذلك
صعباً إلّا من غرق في ذاته وقدرته المحدودة الزهيدة
الصفحه ١٠١ : وعشرين متراً ، فمن البديهي ألا تكون هناك إجابة على هذا السؤال.
والأسئلة المذكورة
بشأن قدرة الله من هذا
الصفحه ١١٠ : محدودة مهما كانت وآيلة إلى الافول ، إلّا
أنّ هذا لا يعني عدم إمكانية عيش وتعمير إنسان أو كائن حي آخر
الصفحه ١١٤ : من العجيب ألا يشكو من قضية الطعام ولا من الضرر على مستوى عضوية البدن
بسبب ذلك النوم الطويل! والطريف
الصفحه ١٣٧ : العلوم والمعارف.
فقد وقفنا على
الهدف الذي تنطوي عليه جميع ذرات العالم ، أفهل يمكن ألّا يكون هناك هدف
الصفحه ١٤٠ : كغيوم إلى السماء
(وكنّا قادرين على نبعث بالأملاح معه إلى السماء) ونستطيع أن نجعله علقماً ، إلّا
أنا لم
الصفحه ١٦٢ :
وتكاملت وسوف أتكامل أكثر إلّا أنّي لم أصبح شخصاً آخر ، ومن هنا فإنّ جميع الناس
يعرفونني كشخص واحد منذ
الصفحه ١٦٤ : بصورة منظمة وبشكل متوالي في أزمان متوالية في الكائنات
الحيّة السالمة ، ولا تنقطع إلّا بواسطة النوم
الصفحه ١٩٥ : يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ الّا خَوْفٌ عَلَيِهُمِ
وَلَاهُمْ يَحْزَنُونَ).
فالآية صريحة في
بقاء أرواح
الصفحه ٢٠٩ : الفعلي ، فهل
لسنا ذلك الشخص السابق؟ ألا توجد شخصية واحدة في ظل كل هذه التغييرات والتبدلات؟
الإجابة على
الصفحه ٢١٥ : تجتذب حتى العوارض الإكتسابية ، مثلاً الخال الموجود على البدن يمكن الّا
يقارقه طيلة العمر رغم أنّ الخلايا
الصفحه ٢٢٨ : لأعمال
الأفراد ، وجاء في الآية ٣٩ من سورة الصافات : (وَمَا تُجْزُوْنَ
إِلَا مَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ
الصفحه ٢٣٢ : التوازن حين قيامهم من
الأرض : (الَّذِيَن
يَأْكُلُونَ الرِّبا لَايَقُومُونَ الّا كَما يَقُومُ الَّذِي
الصفحه ٢٣٣ : المادة والطاقة ، فالمادة مادة
دائماً والطاقة طاقة كذلك ، إلّا أنّنا وبفضل تطور العلوم
الصفحه ٢٤٥ : وَلَاتُجْزَونَ الّا مَاكُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) ، (وَبَدا لَهُمْ
سَيِّئَاتُ مَاعَمِلُوا وَحَاقَ بِهِمْ مَاكَانُوا