الصفحه ٧١ : بين العهد القديم والجديد ، وهو كثرة الكلام في كتب اليهود عن الدنيا
وقلّته وندرته عن القيامة!
والحال
الصفحه ٧٤ : عالم ما بعد
الموت ، وهي كثيرة في كتب العهد الجديد والأناجيل.
* * *
ولكن للأسف فقد
شوه بعض النصارى
الصفحه ١٣٠ : النظر في كل واحدة منها لرأينا أنّه
كتب على بوابة كل منها هذه العبارة «هذه المحكمة خاصة ولا تعالج إلّابعض
الصفحه ١٣٧ : وقد
كتب على لوحة إلى جانبها الهدف من خلق هذه الذرة ، وهو الأمر الذي تمكننا من
الوقوف عليه في ظل تطور
الصفحه ١٦٣ : شخصيتنا.
* * *
تفادي خطأ فاحش
يتصور البعض أنّ
الخلايا الدماغية لا تستبدل ويزعمون أنّهم قرأوا في كتب
الصفحه ١٦٤ : كتب
الفسلجة قد أشارت إلى هذا الأمر ، ومن ذلك كتاب الهورمونات ص ١١ وكتاب الفسلجة
الحيوانية ص ٣٢ لمؤلفة
الصفحه ١٧٢ : قبل كبار العلماء وقد إعترفوا بها وسجّلوها في مختلف الكتب
والمجلات.
فهل يمكن القول
وبالنظر لهذه
الصفحه ١٧٣ : بأمور لم
تطرق سمعه سابقاً قط كما لا يحتمل أن تكون كامنة في اللاشعور (راجع الكتب التي
ذكرت سابقاً بهذا
الصفحه ٢٤٢ : وكتب الحديث ـ هو أنّ جميع المؤمنين
سيخلدون في الجنّة ، أمّا الأفراد العصاة الذين مردوا على الكفر
الصفحه ١٤ : دينه وخدمة خلقه.
الصفحه ١٩ : لسان الآثمين : (وَكُنَّا نُكَذِّبُ
بِيَومِ الدِّينِ* حَتَّى اتَيْنَا الْيَقِينُ) (٢)
ومعنى ذلك لقا
الصفحه ٣١ : كاتب «روح الدين الإسلامي» عبارة عن مجلة «ريدرزد ايجست» نوفمبر
عام ١٩٧٥ عن «نورمان فن سنت بيل» أنّه قال
الصفحه ٣٢ : الصوت ، فقد كانت حياة ـ كالموت ـ غاية في البساطة دون أي تعقيد!
__________________
(١) روح الدين
الصفحه ٣٦ : الدنيا ، كما كانوا يأدون أحياناً بعض
الكهنة مع زعمائهم ليكونوا مستشاريهم في المسائل الدينية في ذلك العالم
الصفحه ٥٢ : ءاً على ما
تقدم فقد تكون حاجة العلماء والمفكرين وذوي الاستعداد والمستويات العالية إلى
الدين أكثر من غير هم