الصفحه ١٨٧ : ءاً على هذا فالرؤيا إنّما ترتبط دائماً بالماضي وليس لها من صلة
بالمستقبل لتخبر عنه ، وهي وسيلة ممتازة
الصفحه ٢٣٥ : مايقال
من أنّ الغذاء وقود البدن ويتبدل فيه إلى طاقة؟ لا تبدو الإجابة صعبة على هذا
السؤال لأنّ في بدننا
الصفحه ١٩٥ : ء الروح وإستقلالها وعدم فنائها بفناء البدن ، ومن ذلك ما ورد في
الآية ١٧٠ من سورة آل عمران بشأن الشهداء في
الصفحه ٢٣٧ : في بلورة الجانب التربوي لدى الإنسان ، إلى
جانب حثه الإنسان على الإتيان بالصالحات والحيطة والحذر من
الصفحه ٥١ : إلى الدين والتعاليم الدينية
، فكل ما من شأنه أن يمنحني الدين في ظلّ الإيمان بالله والخوف من العقاب في
الصفحه ١١٠ : لأكثر من المدّة
العادية ، ومثلاً حين يبلغ الماء درجة المئة الحرارية فإنّه يغلي ، وإن بلغ الصفر
يجمد
الصفحه ٢٠٩ : عضلات البدن ، وعليه فكل خلية يمكنها بمفردها أن
تبني جميع بدن الإنسان.
وأحياناً نرى قطعة
قد فصلت من بدن
الصفحه ١٨٩ : المرحوم الميرزا عبد النبي والذي كان من كبار
أعلام طهران قائلاً :
حين كنت في سامراء
كان يبعث إليَّ كل سنة
الصفحه ٥٩ : »
و«الشاهد» و«منفذ الأحكام» و«الحاضر» وهو ما اصطلحنا عليه بالوجدان.
وهذه المحكمة وخلافاً
للمحاكم الصاخبة
الصفحه ٨٩ :
على لحوم
الحيوانات الآكلة للنباتات ، ولا يستثنى من هذا القانون حتى الحيوانات البحرية
التي تتغذى
الصفحه ١٣٨ : عليها ستؤول إلى السكون في المستقبل ـ المستقبل
الذي ليس ببعيد من حيث المقاييس الفضائية ـ كما ستظفى
الصفحه ١٢٦ : العالم فهي تنقدح في الباطن ثم
تسري إلى الخارج ؛ إنّها تؤرق روح الإنسان في البداية ثم تظهر آثارها على جسمه
الصفحه ٦ : سبيل إلى الرجوع وتلافي ما فرط منّا ، وليس لنا طاقة على تحمل العذاب
الإلهي ، كما ليس من سبيل للهرب
الصفحه ٥٣ : وشدته في عالم ما بعد الموت.
ومن شأن هذا
الإعتقاد أن يقلب حياة الإنسان رأساً على عقب ، كونه يشكل درساً
الصفحه ١٧٥ : عليهالسلام لما رجع من صفين وأشرف على القبور بظاهر الكوفة قال :
«يا أهل ديار
الموحشة ، والمحال المقفرة