الصفحه ٥٨ :
قد أختصر فيها ،
وما أروع تلك العبارة التي وردت في الشعر الذي ينسب إلى أميرالمؤمنين علي عليهالسلام
الصفحه ١٧٨ :
ما يقال له.
أخيراً أيقظه
وأعاده إلى حالته الطبيعية ، وهكذا كشف موضوع التنويم المغناطيسي في ذلك
الصفحه ٢٣ : الأصلية للقبور من خلال تزيينها وإضفاء بعض الجمالية عليها ، حتى أنّهم
يلجأون إلى تحذير الأفراد من بعض
الصفحه ٥٥ : إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَلْقَى اللهَ وَرَسُولَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
ظَالِماً لِبَعْضِ الْعِبَادِ ، وَغَاصِباً
الصفحه ٢٣٢ : يستفيدوا
من تلك الأموال ولم تجلب لهم سوى مسؤولية الحفاظ عليها والهم والغم من أجل عدم
فقدانها وتشتتها
الصفحه ٢١٢ : رياضية ليعلم مدى الخطأ الذي يرتكبه في هذا المجال.
يقال أنّ الماء يشكل
٦٥ ـ ٧٠ بالمئة من جسم الإنسان
الصفحه ١٤٨ : ما قبل التأريخ ـ يشاهد في عالم النوم عدّةمشاهد وعوالم واسعة لم يرها بعد
النوم في محيطه ، وبالنظر إلى
الصفحه ٢٦ : الاسوداد والظلمة بحيث يشاهدون بأم أعينهم ما سيترتب عليها من جزاء أليم وعذاب
شديد سيطالهم بعد الموت ، أو على
الصفحه ٢٨ : ليست بفطرية وقد تمكنت من الحفاظ على
قوتها ورسوخها إلى هذه الدرجة طيلة التأريخ ولما قبله إلى أبعد العصور
الصفحه ١٧ : أبناء الحس فهم يألفون هذه الأم
فقط؟
أم يعزى ذلك إلى
هالة من الغموض والإبهام التي تغطي المستقبل فتجعله
الصفحه ١٢٣ : ضرباً من العبث واللغو ، لقد تجلت الحقيقة المذكورة بأروع
صورها في كلام الإمام علي (ع) إذ قال : (مَا
الصفحه ١٤٩ : البستان على سفح جبل شاهق يرتفع إلى عنان السماء.
لا يهمنا إرتباط
هذا المشهد بالماضي أم المستقبل ، لكن على
الصفحه ٧٢ : ، وما كان في القيامة وعقاب أصحاب الدنيا والظلمة والآثمة حذفوه منها ، فهم
لايقتصرون على تحريف أخبار
الصفحه ٩٤ : صحاري الحجاز من أجل إشعال النار ، فقد أشارت
الآية إلى اولئك بالقول : أنّ الله القادر على الإتيان بالنار
الصفحه ٢٤٨ : على الذنب لايكفي لكل ذلك العقاب بالاضافة إلى ما ورد في الروايات بشأن نيّة
الذنب لوحدها ليست ذنباً